قصيدة أخي لن تنال العلم إلا بستة<br><br>يقول الشاعرالإمام الشافعي في قصيدته أخي لن تنال العلم إلا بستة:<br><br>أَخي لَن تَنالَ العِلمَ إِلّا بِسِتَّةٍ<br><br>سَأُنبيكَ عَن تَفصيلِها بِبَيانِ<br><br>سَأُنبيكَ عَن تَفصيلِها بِبَيانِ<br><br>سَأُنبيكَ عَن تَفصيلِها بِبَيانِ<br><br>سَأُنبيكَ عَن تَفصيلِها بِبَيانِ<br><br>سَأُنبيكَ عَن تَفصيلِها بِبَيانِ<br><br>ذَكاءٌ وَحِرصٌ وَاِجتِهادٌ وَبُلغَةٌ<br><br>وَصُحبَةُ أُستاذٍ وَطولُ زَمانِ<br><br>وَصُحبَةُ أُستاذٍ وَطولُ زَمانِ<br><br>وَصُحبَةُ أُستاذٍ وَطولُ زَمانِ<br><br>وَصُحبَةُ أُستاذٍ وَطولُ زَمانِ<br><br>وَصُحبَةُ أُستاذٍ وَطولُ زَمانِ<br><br>قصيدة بالعلم يدرك أقصى المجد من أمم<br><br>يقول الشاعر خليل مطران في قصيدته بالعلم يدرك أقصى المجد من أمم:<br><br>بالعلم يدرك أقصى المجد من أمم<br><br>ولا رقي بغير العلم للأمم<br><br>ولا رقي بغير العلم للأمم<br><br>ولا رقي بغير العلم للأمم<br><br>ولا رقي بغير العلم للأمم<br><br>ولا رقي بغير العلم للأمم<br><br>يا من دعاهم فلبته عوارفهم<br><br>لجودكم منه شكر الروض للديم<br><br>لجودكم منه شكر الروض للديم<br><br>لجودكم منه شكر الروض للديم<br><br>لجودكم منه شكر الروض للديم<br><br>لجودكم منه شكر الروض للديم<br><br>يحظى أولو البذل إن تحسن مقاصدهم<br><br>بالباقيات من الآلاء والنعم<br><br>بالباقيات من الآلاء والنعم<br><br>بالباقيات من الآلاء والنعم<br><br>بالباقيات من الآلاء والنعم<br><br>بالباقيات من الآلاء والنعم<br><br>فإن تجد كرما في غير محمدة<br><br>فقد تكون أداة الموت في الكرم<br><br>فقد تكون أداة الموت في الكرم<br><br>فقد تكون أداة الموت في الكرم<br><br>فقد تكون أداة الموت في الكرم<br><br>فقد تكون أداة الموت في الكرم<br><br>معاهد العلم من يسخو فيعمرها<br><br>يبني مدارج للمستقبل السنم<br><br>يبني مدارج للمستقبل السنم<br><br>يبني مدارج للمستقبل السنم<br><br>يبني مدارج للمستقبل السنم<br><br>يبني مدارج للمستقبل السنم<br><br>وواضع حجرا في أس مدرسة<br><br>أبقى على قومه من شائد الهرم<br><br>أبقى على قومه من شائد الهرم<br><br>أبقى على قومه من شائد الهرم<br><br>أبقى على قومه من شائد الهرم<br><br>أبقى على قومه من شائد الهرم<br><br>شتان ما بين بيت تستجد به<br><br>قوى الشعوب وبيت صائن الرمم<br><br>قوى الشعوب وبيت صائن الرمم<br><br>قوى الشعوب وبيت صائن الرمم<br><br>قوى الشعوب وبيت صائن الرمم<br><br>قوى الشعوب وبيت صائن الرمم<br><br>لم يرهق الشرق إلا عيشه ردحا<br><br>والجهل راعيه والأقوام كالنعم<br><br>والجهل راعيه والأقوام كالنعم<br><br>والجهل راعيه والأقوام كالنعم<br><br>والجهل راعيه والأقوام كالنعم<br><br>والجهل راعيه والأقوام كالنعم<br><br>بحسبه ما مضىم غفلة لبثت<br><br>دهرا وآن له بعث من العدم<br><br>دهرا وآن له بعث من العدم<br><br>دهرا وآن له بعث من العدم<br><br>دهرا وآن له بعث من العدم<br><br>دهرا وآن له بعث من العدم<br><br>اليوم يمنع من ورد على ظمإ<br><br>من ليس باليقظ المستبصر الفهم<br><br>من ليس باليقظ المستبصر الفهم<br><br>من ليس باليقظ المستبصر الفهم<br><br>من ليس باليقظ المستبصر الفهم<br><br>من ليس باليقظ المستبصر الفهم<br><br>اليوم يحرم أدنى الرزق طالبه<br><br>فاعمل الفكر لا تحرم وتغتنم<br><br>فاعمل الفكر لا تحرم وتغتنم<br><br>فاعمل الفكر لا تحرم وتغتنم<br><br>فاعمل الفكر لا تحرم وتغتنم<br><br>فاعمل الفكر لا تحرم وتغتنم<br><br>والجمع كالفرد عن فاتته معرفة<br><br>طاحب به غاشيات الظلم والظلم<br><br>طاحب به غاشيات الظلم والظلم<br><br>طاحب به غاشيات الظلم والظلم<br><br>طاحب به غاشيات الظلم والظلم<br><br>طاحب به غاشيات الظلم والظلم<br><br>قصيدة العلم كالقفل إن ألفيته عسرا<br><br>يقول الشاعر أبو العلاء المعري في قصيدته العلم كالقفل إن ألفيته عسرا:<br><br>العِلمُ كَالقُفلِ إِن أَلفَيتَهُ عَسِراً<br><br>فَخَلِّهِ ثُمَّ عاوَدَهُ لِيَنفَتِحا<br><br>فَخَلِّهِ ثُمَّ عاوَدَهُ لِيَنفَتِحا<br><br>فَخَلِّهِ ثُمَّ عاوَدَهُ لِيَنفَتِحا<br><br>فَخَلِّهِ ثُمَّ عاوَدَهُ لِيَنفَتِحا<br><br>فَخَلِّهِ ثُمَّ عاوَدَهُ لِيَنفَتِحا<br><br>وَقَد يَخونُ رَجاءٌ بَعدَ خِدمَتِهِ<br><br>كَالغَربِ خانَت قُواهُ بَعدَما مُتِحا<br><br>كَالغَربِ خانَت قُواهُ بَعدَما مُتِحا<br><br>كَالغَربِ خانَت قُواهُ بَعدَما مُتِحا<br><br>كَالغَربِ خانَت قُواهُ بَعدَما مُتِحا<br><br>كَالغَربِ خانَت قُواهُ بَعدَما مُتِحا<br><br>قصيدة بقوة العلم تقوى شوكة الأمم<br><br>يقول الشاعر محمود سامي البارودي في قصيدته بقوة العلم تقوى شوكة الأمم:<br><br>بِقُوَّةِ الْعِلْمِ تَقْوَى شَوْكَةُ الأُمَمِ<br><br>فَالْحُكْمُ فِي الدَّهْرِ مَنْسُوبٌ إِلَى الْقَلَمِ<br><br>فَالْحُكْمُ فِي الدَّهْرِ مَنْسُوبٌ إِلَى الْقَلَمِ<br><br>فَالْحُكْمُ فِي الدَّهْرِ مَنْسُوبٌ إِلَى الْقَلَمِ<br><br>فَالْحُكْمُ فِي الدَّهْرِ مَنْسُوبٌ إِلَى الْقَلَمِ<br><br>فَالْحُكْمُ فِي الدَّهْرِ مَنْسُوبٌ إِلَى الْقَلَمِ<br><br>كَمْ بَيْنَ مَا تَلْفِظُ الأَسْيَافُ مِنْ عَلَقٍ<br><br>وَبَيْنَ مَا تَنْفُثُ الأَقْلامُ مِنْ حِكَمِ<br><br>وَبَيْنَ مَا تَنْفُثُ الأَقْلامُ مِنْ حِكَمِ<br><br>وَبَيْنَ مَا تَنْفُثُ الأَقْلامُ مِنْ حِكَمِ<br><br>وَبَيْنَ مَا تَنْفُثُ الأَقْلامُ مِنْ حِكَمِ<br><br>وَبَيْنَ مَا تَنْفُثُ الأَقْلامُ مِنْ حِكَمِ<br><br>لَوْ أَنْصَفَ النَّاسُ كَانَ الْفَضْلُ بَيْنَهُمُ<br><br>بِقَطْرَةٍ مِنْ مِدَادٍ لا بِسَفْكِ دَمِ<br><br>بِقَطْرَةٍ مِنْ مِدَادٍ لا بِسَفْكِ دَمِ<br><br>بِقَطْرَةٍ مِنْ مِدَادٍ لا بِسَفْكِ دَمِ<br><br>بِقَطْرَةٍ مِنْ مِدَادٍ لا بِسَفْكِ دَمِ<br><br>بِقَطْرَةٍ مِنْ مِدَادٍ لا بِسَفْكِ دَمِ<br><br>فَاعْكِفْ عَلَى الْعِلْمِ تَبْلُغْ شَأْوَ مَنْزِلَةٍ<br><br>فِي الْفَضْلِ مَحْفُوفَةٍ بِالْعِزِّ وَالْكَرَمِ<br><br>فِي الْفَضْلِ مَحْفُوفَةٍ بِالْعِزِّ وَالْكَرَمِ<br><br>فِي الْفَضْلِ مَحْفُوفَةٍ بِالْعِزِّ وَالْكَرَمِ<br><br>فِي الْفَضْلِ مَحْفُوفَةٍ بِالْعِزِّ وَالْكَرَمِ<br><br>فِي الْفَضْلِ مَحْفُوفَةٍ بِالْعِزِّ وَالْكَرَمِ<br><br>فَلَيْسَ يَجْنِي ثِمَارَ الْفَوْزِ يَانِعَةً<br><br>مِنْ جَنَّةِ الْعِلْمِ إِلَّا صَادِقُ الْهِمَمِ<br><br>مِنْ جَنَّةِ الْعِلْمِ إِلَّا صَادِقُ الْهِمَمِ<br><br>مِنْ جَنَّةِ الْعِلْمِ إِلَّا صَادِقُ الْهِمَمِ<br><br>مِنْ جَنَّةِ الْعِلْمِ إِلَّا صَادِقُ الْهِمَمِ<br><br>مِنْ جَنَّةِ الْعِلْمِ إِلَّا صَادِقُ الْهِمَمِ<br><br>لَوْ لَمْ يَكُنْ فِي الْمَسَاعِي مَا يَبِينُ بِهِ<br><br>سَبْقُ الرِّجَالِ تَسَاوَى النَّاسُ فِي الْقِيَمِ<br><br>سَبْقُ الرِّجَالِ تَسَاوَى النَّاسُ فِي الْقِيَمِ<br><br>سَبْقُ الرِّجَالِ تَسَاوَى النَّاسُ فِي الْقِيَمِ<br><br>سَبْقُ الرِّجَالِ تَسَاوَى النَّاسُ فِي الْقِيَمِ<br><br>سَبْقُ الرِّجَالِ تَسَاوَى النَّاسُ فِي الْقِيَمِ<br><br>وَلِلْفَتَى مُهْلَةٌ فِي الدَّهْرِ إِنْ ذَهَبَتْ<br><br>أَوْقَاتُهَا عَبَثَاً لَمْ يَخْلُ مِنْ نَدَمِ<br><br>أَوْقَاتُهَا عَبَثَاً لَمْ يَخْلُ مِنْ نَدَمِ<br><br>أَوْقَاتُهَا عَبَثَاً لَمْ يَخْلُ مِنْ نَدَمِ<br><br>أَوْقَاتُهَا عَبَثَاً لَمْ يَخْلُ مِنْ نَدَمِ<br><br>أَوْقَاتُهَا عَبَثَاً لَمْ يَخْلُ مِنْ نَدَمِ<br><br>لَوْلا مُدَاوَلَةُ الأَفْكَارِ مَا ظَهَرَتْ<br><br>خَزَائِنُ الأَرْضِ بَيْنَ السَّهْلِ وَالْعَلَمِ<br><br>خَزَائِنُ الأَرْضِ بَيْنَ السَّهْلِ وَالْعَلَمِ<br><br>خَزَائِنُ الأَرْضِ بَيْنَ السَّهْلِ وَالْعَلَمِ<br><br>خَزَائِنُ الأَرْضِ بَيْنَ السَّهْلِ وَالْعَلَمِ<br><br>خَزَائِنُ الأَرْضِ بَيْنَ السَّهْلِ وَالْعَلَمِ<br><br>كَمْ أُمَّةٍ دَرَسَتْ أَشْبَاحُهَا وَسَرَتْ<br><br>أَرْوَاحُهَا بَيْنَنَا فِي عَالَمِ الْكَلِمِ<br><br>أَرْوَاحُهَا بَيْنَنَا فِي عَالَمِ الْكَلِمِ<br><br>أَرْوَاحُهَا بَيْنَنَا فِي عَالَمِ الْكَلِمِ<br><br>أَرْوَاحُهَا بَيْنَنَا فِي عَالَمِ الْكَلِمِ<br><br>أَرْوَاحُهَا بَيْنَنَا فِي عَالَمِ الْكَلِمِ<br><br>فَانْظُرْ إِلَى الْهَرَمَيْنِ الْمَاثِلَيْنِ تَجِدْ<br><br>غَرَائِباً لا تَرَاهَا النَّفْسُ فِي الْحُلُمِ<br><br>غَرَائِباً لا تَرَاهَا النَّفْسُ فِي الْحُلُمِ<br><br>غَرَائِباً لا تَرَاهَا النَّفْسُ فِي الْحُلُمِ<br><br>غَرَائِباً لا تَرَاهَا النَّفْسُ فِي الْحُلُمِ<br><br>غَرَائِباً لا تَرَاهَا النَّفْسُ فِي الْحُلُمِ<br><br>صَرْحَانِ مَا دَارَتِ الأَفْلاكُ مُنْذُ جَرَتْ<br><br>عَلَى نَظِيرِهِمَا فِي الشَّكْلِ وَالْعِظَمِ<br><br>عَلَى نَظِيرِهِمَا فِي الشَّكْلِ وَالْعِظَمِ<br><br>عَلَى نَظِيرِهِمَا فِي الشَّكْلِ وَالْعِظَمِ<br><br>عَلَى نَظِيرِهِمَا فِي الشَّكْلِ وَالْعِظَمِ<br><br>عَلَى نَظِيرِهِمَا فِي الشَّكْلِ وَالْعِظَمِ<br><br>تَضَمَّنَا حِكَماً بَادَتْ مَصَادِرُهَا<br><br>لَكِنَّهَا بَقِيَتْ نَقْشاً عَلَى رَضَمِ<br><br>لَكِنَّهَا بَقِيَتْ نَقْشاً عَلَى رَضَمِ<br><br>لَكِنَّهَا بَقِيَتْ نَقْشاً عَلَى رَضَمِ<br><br>لَكِنَّهَا بَقِيَتْ نَقْشاً عَلَى رَضَمِ<br><br>لَكِنَّهَا بَقِيَتْ نَقْشاً عَلَى رَضَمِ<br><br>قَوْمٌ طَوَتْهُمْ يَدُ الأَيَّامِ فَانْقَرَضُوا<br><br>وَذِكْرُهُمْ لَمْ يَزَلْ حَيّاً عَلَى الْقِدَمِ<br><br>وَذِكْرُهُمْ لَمْ يَزَلْ حَيّاً عَلَى الْقِدَمِ<br><br>وَذِكْرُهُمْ لَمْ يَزَلْ حَيّاً عَلَى الْقِدَمِ<br><br>وَذِكْرُهُمْ لَمْ يَزَلْ حَيّاً عَلَى الْقِدَمِ<br><br>وَذِكْرُهُمْ لَمْ يَزَلْ حَيّاً عَلَى الْقِدَمِ<br><br>فَكَمْ بِهَا صُوَر كَادَتْ تُخَاطِبُنَا<br><br>جَهْراً بِغَيْرِ لِسَانٍ نَاطِقٍ وَفَمِ<br><br>جَهْراً بِغَيْرِ لِسَانٍ نَاطِقٍ وَفَمِ<br><br>جَهْراً بِغَيْرِ لِسَانٍ نَاطِقٍ وَفَمِ<br><br>جَهْراً بِغَيْرِ لِسَانٍ نَاطِقٍ وَفَمِ<br><br>جَهْراً بِغَيْرِ لِسَانٍ نَاطِقٍ وَفَمِ<br><br>تَتْلُو لِهِرْمِسَ آيَاتٍ تَدُلُّ عَلَى<br><br>فَضْلٍ عَمِيمٍ وَمَجْدٍ بَاذِخِ الْقَدَمِ<br><br>فَضْلٍ عَمِيمٍ وَمَجْدٍ بَاذِخِ الْقَدَمِ<br><br>فَضْلٍ عَمِيمٍ وَمَجْدٍ بَاذِخِ الْقَدَمِ<br><br>فَضْلٍ عَمِيمٍ وَمَجْدٍ بَاذِخِ الْقَدَمِ<br><br>فَضْلٍ عَمِيمٍ وَمَجْدٍ بَاذِخِ الْقَدَمِ<br><br>آيَاتِ فَخْرٍ تَجَلَّى نُورُهَا فَغَدَتْ<br><br>مَذْكُورَةً بِلِسَانِ الْعُرْبِ وَالْعَجَمِ<br><br>مَذْكُورَةً بِلِسَانِ الْعُرْبِ وَالْعَجَمِ<br><br>مَذْكُورَةً بِلِسَانِ الْعُرْبِ وَالْعَجَمِ<br><br>مَذْكُورَةً بِلِسَانِ الْعُرْبِ وَالْعَجَمِ<br><br>مَذْكُورَةً بِلِسَانِ الْعُرْبِ وَالْعَجَمِ<br><br>وَلاحَ بَيْنَهُمَا بَلْهِيبُ مُتَّجِهاً<br><br>لِلشَّرْقِ يَلْحَظُ مَجْرَى النِّيلِ مِنْ أَمَمِ<br><br>لِلشَّرْقِ يَلْحَظُ مَجْرَى النِّيلِ مِنْ أَمَمِ<br><br>لِلشَّرْقِ يَلْحَظُ مَجْرَى النِّيلِ مِنْ أَمَمِ<br><br>لِلشَّرْقِ يَلْحَظُ مَجْرَى النِّيلِ مِنْ أَمَمِ<br><br>لِلشَّرْقِ يَلْحَظُ مَجْرَى النِّيلِ مِنْ أَمَمِ<br><br>كَأَنَّهُ رَابِضٌ لِلْوَثْبِ مُنْتَظِرٌ<br><br>فَرِيسَةً فَهْوَ يَرْعَاهَا وَلَمْ يَنَمِ<br><br>فَرِيسَةً فَهْوَ يَرْعَاهَا وَلَمْ يَنَمِ<br><br>فَرِيسَةً فَهْوَ يَرْعَاهَا وَلَمْ يَنَمِ<br><br>فَرِيسَةً فَهْوَ يَرْعَاهَا وَلَمْ يَنَمِ<br><br>فَرِيسَةً فَهْوَ يَرْعَاهَا وَلَمْ يَنَمِ<br><br>رَمْزٌ يَدُلُّ عَلَى أَنَّ الْعُلُومَ إِذَا<br><br>عَمَّتْ بِمِصْرَ نَزَتْ مِنْ وَهْدَةِ الْعَدَمِ<br><br>عَمَّتْ بِمِصْرَ نَزَتْ مِنْ وَهْدَةِ الْعَدَمِ<br><br>عَمَّتْ بِمِصْرَ نَزَتْ مِنْ وَهْدَةِ الْعَدَمِ<br><br>عَمَّتْ بِمِصْرَ نَزَتْ مِنْ وَهْدَةِ الْعَدَمِ<br><br>عَمَّتْ بِمِصْرَ نَزَتْ مِنْ وَهْدَةِ الْعَدَمِ<br><br>فَاسْتَيْقِظُوا يَا بَني الأَوْطَانِ وَانْتَصِبُوا<br><br>لِلْعِلْمِ فَهْوَ مَدَارُ الْعَدْلِ فِي الأُمَمِ<br><br>لِلْعِلْمِ فَهْوَ مَدَارُ الْعَدْلِ فِي الأُمَمِ<br><br>لِلْعِلْمِ فَهْوَ مَدَارُ الْعَدْلِ فِي الأُمَمِ<br><br>لِلْعِلْمِ فَهْوَ مَدَارُ الْعَدْلِ فِي الأُمَمِ<br><br>لِلْعِلْمِ فَهْوَ مَدَارُ الْعَدْلِ فِي الأُمَمِ<br><br>وَلا تَظُنُّوا نَمَاءَ الْمَالِ وَانْتَسِبُوا<br><br>فَالْعِلْمُ أَفْضَلُ مَا يَحْوِيهِ ذُو نَسَمِ<br><br>فَالْعِلْمُ أَفْضَلُ مَا يَحْوِيهِ ذُو نَسَمِ<br><br>فَالْعِلْمُ أَفْضَلُ مَا يَحْوِيهِ ذُو نَسَمِ<br><br>فَالْعِلْمُ أَفْضَلُ مَا يَحْوِيهِ ذُو نَسَمِ<br><br>فَالْعِلْمُ أَفْضَلُ مَا يَحْوِيهِ ذُو نَسَمِ<br><br>فَرُبَّ ذِي ثَرْوَةٍ بِالْجَهْلِ مُحْتَقَرٍ<br><br>وَرُبَّ ذِي خَلَّةٍ بِالْعِلْمِ مُحْتَرَمِ<br><br>وَرُبَّ ذِي خَلَّةٍ بِالْعِلْمِ مُحْتَرَمِ<br><br>وَرُبَّ ذِي خَلَّةٍ بِالْعِلْمِ مُحْتَرَمِ<br><br>وَرُبَّ ذِي خَلَّةٍ بِالْعِلْمِ مُحْتَرَمِ<br><br>وَرُبَّ ذِي خَلَّةٍ بِالْعِلْمِ مُحْتَرَمِ<br><br>شِيدُوا الْمَدَارِسَ فَهْيَ الْغَرْسُ إِنْ بَسَقَتْ<br><br>أَفْنَانُهُ أَثْمَرَتْ غَضّاً مِنَ الْنِّعَمِ<br><br>أَفْنَانُهُ أَثْمَرَتْ غَضّاً مِنَ الْنِّعَمِ<br><br>أَفْنَانُهُ أَثْمَرَتْ غَضّاً مِنَ الْنِّعَمِ<br><br>أَفْنَانُهُ أَثْمَرَتْ غَضّاً مِنَ الْنِّعَمِ<br><br>أَفْنَانُهُ أَثْمَرَتْ غَضّاً مِنَ الْنِّعَمِ<br><br>مَغْنَى عُلُومٍ تَرَى الأَبْنَاءَ عَاكِفَةً<br><br>عَلَى الدُّرُوسِ بِهِ كَالطَّيْرِ فِي الْحَرَمِ<br><br>عَلَى الدُّرُوسِ بِهِ كَالطَّيْرِ فِي الْحَرَمِ<br><br>عَلَى الدُّرُوسِ بِهِ كَالطَّيْرِ فِي الْحَرَمِ<br><br>عَلَى الدُّرُوسِ بِهِ كَالطَّيْرِ فِي الْحَرَمِ<br><br>عَلَى الدُّرُوسِ بِهِ كَالطَّيْرِ فِي الْحَرَمِ<br><br>مِنْ كُلِّ كَهْلِ الْحِجَا فِي سِنِّ عَاشِرَةٍ<br><br>يَكَادُ مَنْطِقُهُ يَنْهَلُّ بِالْحِكَمِ<br><br>يَكَادُ مَنْطِقُهُ يَنْهَلُّ بِالْحِكَمِ<br><br>يَكَادُ مَنْطِقُهُ يَنْهَلُّ بِالْحِكَمِ<br><br>يَكَادُ مَنْطِقُهُ يَنْهَلُّ بِالْحِكَمِ<br><br>يَكَادُ مَنْطِقُهُ يَنْهَلُّ بِالْحِكَمِ<br><br>قصيدة العلم يكسو الحلل الفاخرة<br>يقول الشاعر أبو حفص بن عمر في قصيدته العلم يكسو الحلل الفاخرة:<br><br>العلم يَكسو الحُلل الفاخِرَة<br><br>وَالعلم يُحيي الأَعظم الناخِرَه<br><br>وَالعلم يُحيي الأَعظم الناخِرَه<br><br>وَالعلم يُحيي الأَعظم الناخِرَه<br><br>وَالعلم يُحيي الأَعظم الناخِرَه<br><br>وَالعلم يُحيي الأَعظم الناخِرَه<br><br>كَم ذَنبٍ أَصبَح رَأساً بِهِ<br><br>وَمِذنَبٍ أَبحرُه زاخِرَه<br><br>وَمِذنَبٍ أَبحرُه زاخِرَه<br><br>وَمِذنَبٍ أَبحرُه زاخِرَه<br><br>وَمِذنَبٍ أَبحرُه زاخِرَه<br><br>وَمِذنَبٍ أَبحرُه زاخِرَه<br><br>ما شَرَفُ النسبة إِلّا التُقى<br><br>أَين تَهيمُ الأَنفُس الفاخِرَه<br><br>أَين تَهيمُ الأَنفُس الفاخِرَه<br><br>أَين تَهيمُ الأَنفُس الفاخِرَه<br><br>أَين تَهيمُ الأَنفُس الفاخِرَه<br><br>أَين تَهيمُ الأَنفُس الفاخِرَه<br><br>مَن يَطلُب العزَّ بِغَير التُقى<br><br>تَرجعُ عَنهُ نَفسه داخِرَه<br><br>تَرجعُ عَنهُ نَفسه داخِرَه<br><br>تَرجعُ عَنهُ نَفسه داخِرَه<br><br>تَرجعُ عَنهُ نَفسه داخِرَه<br><br>تَرجعُ عَنهُ نَفسه داخِرَه<br><br>أَعرِض عَن الدُنيا تَكُن سَيِّدا<br><br>بَل مَلِكاً فيها وَفي الآخِرَه<br><br>بَل مَلِكاً فيها وَفي الآخِرَه<br><br>بَل مَلِكاً فيها وَفي الآخِرَه<br><br>بَل مَلِكاً فيها وَفي الآخِرَه<br><br>بَل مَلِكاً فيها وَفي الآخِرَه<br><br>قصيدة إذا الريح هبت من ربى العلم السعدي<br><br>يقول الشاعرعَنتَرَة بن شَدّاد في قصيدته إذا الريح هبت من ربى العلم السعدي:<br><br>إِذا الريحُ هَبَّت مِن رُبى العَلَمَ السَعدي<br><br>طَفا بَردُها حَرَّ الصَبابَةِ وَالوَجدِ<br><br>طَفا بَردُها حَرَّ الصَبابَةِ وَالوَجدِ<br><br>طَفا بَردُها حَرَّ الصَبابَةِ وَالوَجدِ<br><br>طَفا بَردُها حَرَّ الصَبابَةِ وَالوَجدِ<br><br>طَفا بَردُها حَرَّ الصَبابَةِ وَالوَجدِ<br><br>وَذَكَّرَني قَوماً حَفِظتُ عُهودَهُم<br><br>فَما عَرِفوا قَدري وَلا حَفِظوا عَهدي<br><br>فَما عَرِفوا قَدري وَلا حَفِظوا عَهدي<br><br>فَما عَرِفوا قَدري وَلا حَفِظوا عَهدي<br><br>فَما عَرِفوا قَدري وَلا حَفِظوا عَهدي<br><br>فَما عَرِفوا قَدري وَلا حَفِظوا عَهدي<br><br>وَلَولا فَتاةٌ في الخِيامِ مُقيمَةٌ<br><br>لَما اِختَرتُ قُربَ الدارِ يَوماً عَلى البُعدِ<br><br>لَما اِختَرتُ قُربَ الدارِ يَوماً عَلى البُعدِ<br><br>لَما اِختَرتُ قُربَ الدارِ يَوماً عَلى البُعدِ<br><br>لَما اِختَرتُ قُربَ الدارِ يَوماً عَلى البُعدِ<br><br>لَما اِختَرتُ قُربَ الدارِ يَوماً عَلى البُعدِ<br><br>مُهَفهَفَةٌ وَالسِحرُ مِن لَحَظاتِها<br><br>إِذا كَلَّمَت مَيتاً يَقومُ مِنَ اللَحدِ<br><br>إِذا كَلَّمَت مَيتاً يَقومُ مِنَ اللَحدِ<br><br>إِذا كَلَّمَت مَيتاً يَقومُ مِنَ اللَحدِ<br><br>إِذا كَلَّمَت مَيتاً يَقومُ مِنَ اللَحدِ<br><br>إِذا كَلَّمَت مَيتاً يَقومُ مِنَ اللَحدِ<br><br>أَشارَت إِلَيها الشَمسُ عِندَ غُروبِها<br><br>تَقولُ إِذا اِسوَدَّ الدُجى فَاِطلِعي بَعدي<br><br>تَقولُ إِذا اِسوَدَّ الدُجى فَاِطلِعي بَعدي<br><br>تَقولُ إِذا اِسوَدَّ الدُجى فَاِطلِعي بَعدي<br><br>تَقولُ إِذا اِسوَدَّ الدُجى فَاِطلِعي بَعدي<br><br>تَقولُ إِذا اِسوَدَّ الدُجى فَاِطلِعي بَعدي<br><br>وَقالَ لَها البَدرُ المُنيرُ أَلا اِسفِري<br><br>فَإِنَّكِ مِثلي في الكَمالِ وَفي السَعدِ<br><br>فَإِنَّكِ مِثلي في الكَمالِ وَفي السَعدِ<br><br>فَإِنَّكِ مِثلي في الكَمالِ وَفي السَعدِ<br><br>فَإِنَّكِ مِثلي في الكَمالِ وَفي السَعدِ<br><br>فَإِنَّكِ مِثلي في الكَمالِ وَفي السَعدِ<br><br>فَوَلَّت حَياءً ثُمَّ أَرخَت لِثامَها<br><br>وَقَد نَثَرَت مِن خَدِّها رَطِبَ الوَردِ<br><br>وَقَد نَثَرَت مِن خَدِّها رَطِبَ الوَردِ<br><br>وَقَد نَثَرَت مِن خَدِّها رَطِبَ الوَردِ<br><br>وَقَد نَثَرَت مِن خَدِّها رَطِبَ الوَردِ<br><br>وَقَد نَثَرَت مِن خَدِّها رَطِبَ الوَردِ<br><br>وَسَلَّت حُساماً مِن سَواجي جُفونِها<br><br>كَسَيفِ أَبيها القاطِعِ المُرهَفِ الحَدِّ<br><br>كَسَيفِ أَبيها القاطِعِ المُرهَفِ الحَدِّ<br><br>كَسَيفِ أَبيها القاطِعِ المُرهَفِ الحَدِّ<br><br>كَسَيفِ أَبيها القاطِعِ المُرهَفِ الحَدِّ<br><br>كَسَيفِ أَبيها القاطِعِ المُرهَفِ الحَدِّ<br><br>تُقاتِلُ عَيناها بِهِ وَهوَ مُغمَدٌ<br><br>وَمِن عَجَبٍ أَن يَقطَعَ السيفُ في الغِمدِ<br><br>وَمِن عَجَبٍ أَن يَقطَعَ السيفُ في الغِمدِ<br><br>وَمِن عَجَبٍ أَن يَقطَعَ السيفُ في الغِمدِ<br><br>وَمِن عَجَبٍ أَن يَقطَعَ السيفُ في الغِمدِ<br><br>وَمِن عَجَبٍ أَن يَقطَعَ السيفُ في الغِمدِ<br><br>مُرَنَّحَةُ الأَعطافِ مَهضومَةُ الحَشا<br><br>مُنَعَّمَةُ الأَطرافِ مائِسَةُ القَدِّ<br><br>مُنَعَّمَةُ الأَطرافِ مائِسَةُ القَدِّ<br><br>مُنَعَّمَةُ الأَطرافِ مائِسَةُ القَدِّ<br><br>مُنَعَّمَةُ الأَطرافِ مائِسَةُ القَدِّ<br><br>مُنَعَّمَةُ الأَطرافِ مائِسَةُ القَدِّ<br><br>يَبيتُ فُتاتُ المِسكِ تَحتَ لِثامِها<br><br>فَيَزدادُ مِن أَنفاسِها أَرَجُ النَدِّ<br><br>فَيَزدادُ مِن أَنفاسِها أَرَجُ النَدِّ<br><br>فَيَزدادُ مِن أَنفاسِها أَرَجُ النَدِّ<br><br>فَيَزدادُ مِن أَنفاسِها أَرَجُ النَدِّ<br><br>فَيَزدادُ مِن أَنفاسِها أَرَجُ النَدِّ<br><br>وَيَطلَعُ ضَوءُ الصُبحِ تَحتَ جَبينِها<br><br>فَيَغشاهُ لَيلٌ مِن دُجى شَعرِها الجَعدِ<br><br>فَيَغشاهُ لَيلٌ مِن دُجى شَعرِها الجَعدِ<br><br>فَيَغشاهُ لَيلٌ مِن دُجى شَعرِها الجَعدِ<br><br>فَيَغشاهُ لَيلٌ مِن دُجى شَعرِها الجَعدِ<br><br>فَيَغشاهُ لَيلٌ مِن دُجى شَعرِها الجَعدِ<br><br>وَبَينَ ثَناياها إِذا ما تَبَسَّمَت<br><br>مُديرُ مُدامٍ يَمزُجُ الراحَ بِالشَهدِ<br><br>مُديرُ مُدامٍ يَمزُجُ الراحَ بِالشَهدِ<br><br>مُديرُ مُدامٍ يَمزُجُ الراحَ بِالشَهدِ<br><br>مُديرُ مُدامٍ يَمزُجُ الراحَ بِالشَهدِ<br><br>مُديرُ مُدامٍ يَمزُجُ الراحَ بِالشَهدِ<br><br>شَكا نَحرُها مِن عَقدِها مُتَظَلِّماً<br><br>فَواحَرَبا مِن ذَلِكَ النَحرِ وَالعِقدِ<br><br>فَواحَرَبا مِن ذَلِكَ النَحرِ وَالعِقدِ<br><br>فَواحَرَبا مِن ذَلِكَ النَحرِ وَالعِقدِ<br><br>فَواحَرَبا مِن ذَلِكَ النَحرِ وَالعِقدِ<br><br>فَواحَرَبا مِن ذَلِكَ النَحرِ وَالعِقدِ<br><br>فَهَل تَسمَحُ الأَيّامُ يا اِبنَةَ مالِكٍ<br><br>بِوَصلٍ يُداوي القَلبَ مِن أَلَمِ الصَدِّ<br><br>بِوَصلٍ يُداوي القَلبَ مِن أَلَمِ الصَدِّ<br><br>بِوَصلٍ يُداوي القَلبَ مِن أَلَمِ الصَدِّ<br><br>بِوَصلٍ يُداوي القَلبَ مِن أَلَمِ الصَدِّ<br><br>بِوَصلٍ يُداوي القَلبَ مِن أَلَمِ الصَدِّ<br><br>سَأَحلُمُ عَن قَومي وَلَو سَفَكوا دَمي<br><br>وَأَجرَعُ فيكِ الصَبرَ دونَ المَلا وَحدي<br><br>وَأَجرَعُ فيكِ الصَبرَ دونَ المَلا وَحدي<br><br>وَأَجرَعُ فيكِ الصَبرَ دونَ المَلا وَحدي<br><br>وَأَجرَعُ فيكِ الصَبرَ دونَ المَلا وَحدي<br><br>وَأَجرَعُ فيكِ الصَبرَ دونَ المَلا وَحدي<br><br>وَحَقِّكِ أَشجاني التَباعُدُ بَعدَكُم<br><br>فَهَل أَنتُمُ أَشجاكُمُ البُعدُ مِن بَعدي<br><br>فَهَل أَنتُمُ أَشجاكُمُ البُعدُ مِن بَعدي<br><br>فَهَل أَنتُمُ أَشجاكُمُ البُعدُ مِن بَعدي<br><br>فَهَل أَنتُمُ أَشجاكُمُ البُعدُ مِن بَعدي<br><br>فَهَل أَنتُمُ أَشجاكُمُ البُعدُ مِن بَعدي<br><br>حَذِرتُ مِنَ البَينِ المُفَرِّقِ بَينَنا<br><br>وَقَد كانَ ظَنّي لا أُفارِقُكُم جَهدي<br><br>وَقَد كانَ ظَنّي لا أُفارِقُكُم جَهدي<br><br>وَقَد كانَ ظَنّي لا أُفارِقُكُم جَهدي<br><br>وَقَد كانَ ظَنّي لا أُفارِقُكُم جَهدي<br><br>وَقَد كانَ ظَنّي لا أُفارِقُكُم جَهدي<br><br>فَإِن عايَنَت عَيني المَطايا وَرَكبُها<br><br>فَرَشتُ لَدى أَخفافِها صَفحَةَ الخَدِّ<br><br>فَرَشتُ لَدى أَخفافِها صَفحَةَ الخَدِّ<br><br>فَرَشتُ لَدى أَخفافِها صَفحَةَ الخَدِّ<br><br>فَرَشتُ لَدى أَخفافِها صَفحَةَ الخَدِّ<br><br>فَرَشتُ لَدى أَخفافِها صَفحَةَ الخَدِّ