لعل فراق الحي للبين عامدي<br><br>للشاعر جرير:<br><br>لَعَلَّ فِراقَ الحَيِّ لِلبَينِ عامِدي<br><br>عَشِيَّةَ قاراتِ الرُحَيلِ الفَوارِدِ<br><br>عَشِيَّةَ قاراتِ الرُحَيلِ الفَوارِدِ<br><br>عَشِيَّةَ قاراتِ الرُحَيلِ الفَوارِدِ<br><br>عَشِيَّةَ قاراتِ الرُحَيلِ الفَوارِدِ<br><br>عَشِيَّةَ قاراتِ الرُحَيلِ الفَوارِدِ<br><br>لَعَمرُ الغَواني ما جَزَينَ صَبابَتي<br><br>بِهِنَّ وَلا تَحبيرَ نَسجِ القَصائِدِ<br><br>بِهِنَّ وَلا تَحبيرَ نَسجِ القَصائِدِ<br><br>بِهِنَّ وَلا تَحبيرَ نَسجِ القَصائِدِ<br><br>بِهِنَّ وَلا تَحبيرَ نَسجِ القَصائِدِ<br><br>بِهِنَّ وَلا تَحبيرَ نَسجِ القَصائِدِ<br><br>وَكَم مِن صَديقٍ واصِلٍ قَد قَطَعنَهُ<br><br>وَفَتَّنَّ مِن مُستَحكِمِ الدينِ عابِدِ<br><br>وَفَتَّنَّ مِن مُستَحكِمِ الدينِ عابِدِ<br><br>وَفَتَّنَّ مِن مُستَحكِمِ الدينِ عابِدِ<br><br>وَفَتَّنَّ مِن مُستَحكِمِ الدينِ عابِدِ<br><br>وَفَتَّنَّ مِن مُستَحكِمِ الدينِ عابِدِ<br><br>فَإِنَّ الَّتي يَومَ الحَمامَةِ قَد صَبا<br><br>لَها قَلبُ تَوّابٍ إِلى اللَهِ ساجِدِ<br><br>لَها قَلبُ تَوّابٍ إِلى اللَهِ ساجِدِ<br><br>لَها قَلبُ تَوّابٍ إِلى اللَهِ ساجِدِ<br><br>لَها قَلبُ تَوّابٍ إِلى اللَهِ ساجِدِ<br><br>لَها قَلبُ تَوّابٍ إِلى اللَهِ ساجِدِ<br><br>رَأَيتُ الغَواني مولِعاتٍ لِذي الهَوى<br><br>بِحُسنِ المُنى وَالبُخلِ عِندَ المَواعِدِ<br><br>بِحُسنِ المُنى وَالبُخلِ عِندَ المَواعِدِ<br><br>بِحُسنِ المُنى وَالبُخلِ عِندَ المَواعِدِ<br><br>بِحُسنِ المُنى وَالبُخلِ عِندَ المَواعِدِ<br><br>بِحُسنِ المُنى وَالبُخلِ عِندَ المَواعِدِ<br><br>لَقَد طالَ ما صِدنَ القُلوبَ بِأَعيُنٍ<br><br>إِلى قَصَبٍ زَينِ البُرى وَالمَعاضِدِ<br><br>إِلى قَصَبٍ زَينِ البُرى وَالمَعاضِدِ<br><br>إِلى قَصَبٍ زَينِ البُرى وَالمَعاضِدِ<br><br>إِلى قَصَبٍ زَينِ البُرى وَالمَعاضِدِ<br><br>إِلى قَصَبٍ زَينِ البُرى وَالمَعاضِدِ<br><br>أما الفراق فإنه ما أعهد<br><br>يقول المتنبي:<br><br>أَمّا الفِراقُ فَإِنَّهُ ما أَعهَدُ<br><br>هُوَ تَوأَمي لَو أَنَّ بَيناً يولَدُ<br><br>هُوَ تَوأَمي لَو أَنَّ بَيناً يولَدُ<br><br>هُوَ تَوأَمي لَو أَنَّ بَيناً يولَدُ<br><br>هُوَ تَوأَمي لَو أَنَّ بَيناً يولَدُ<br><br>هُوَ تَوأَمي لَو أَنَّ بَيناً يولَدُ<br><br>وَلَقَد عَلِمنا أَنَّنا سَنُطيعُهُ<br><br>لَمّا عَلِمنا أَنَّنا لا نَخلِدُ<br><br>لَمّا عَلِمنا أَنَّنا لا نَخلِدُ<br><br>لَمّا عَلِمنا أَنَّنا لا نَخلِدُ<br><br>لَمّا عَلِمنا أَنَّنا لا نَخلِدُ<br><br>لَمّا عَلِمنا أَنَّنا لا نَخلِدُ<br><br>وَإِذا الجِيادُ أَبا البَهِيِّ نَقَلنَنا<br><br>عَنكُم فَأَردَأُ ما رَكِبتُ الأَجوَدُ<br><br>عَنكُم فَأَردَأُ ما رَكِبتُ الأَجوَدُ<br><br>عَنكُم فَأَردَأُ ما رَكِبتُ الأَجوَدُ<br><br>عَنكُم فَأَردَأُ ما رَكِبتُ الأَجوَدُ<br><br>عَنكُم فَأَردَأُ ما رَكِبتُ الأَجوَدُ<br><br>مَن خَصَّ بِالذَمِّ الفِراقَ فَإِنَّني<br><br>مَن لا يَرى في الدَهرِ شَيئاً يُحمَدُ<br><br>مَن لا يَرى في الدَهرِ شَيئاً يُحمَدُ<br><br>مَن لا يَرى في الدَهرِ شَيئاً يُحمَدُ<br><br>مَن لا يَرى في الدَهرِ شَيئاً يُحمَدُ<br><br>مَن لا يَرى في الدَهرِ شَيئاً يُحمَدُ<br><br>لما دعا في الركب داعي الفراق<br><br>يقول ابن سناء الملك:<br><br>لمَّا دعا في الرّكب داعي الفِرَاقْ<br><br>لبّاه ماءُ الدَّمْعِ من كُل ماقْ<br><br>لبّاه ماءُ الدَّمْعِ من كُل ماقْ<br><br>لبّاه ماءُ الدَّمْعِ من كُل ماقْ<br><br>لبّاه ماءُ الدَّمْعِ من كُل ماقْ<br><br>لبّاه ماءُ الدَّمْعِ من كُل ماقْ<br><br>يا دمعُ لم تَدْعُ سِوَى مُهْجَتي<br><br>فَلِمْ تَطَفَّلْتَ بَهَذَا السباق<br><br>فَلِمْ تَطَفَّلْتَ بَهَذَا السباق<br><br>فَلِمْ تَطَفَّلْتَ بَهَذَا السباق<br><br>فَلِمْ تَطَفَّلْتَ بَهَذَا السباق<br><br>فَلِمْ تَطَفَّلْتَ بَهَذَا السباق<br><br>وإِن تكن خِفْتَ لَظَى زَفْرَتِي<br><br>فأَنْتَ معذورٌ بِهذَا الإِبَاق<br><br>فأَنْتَ معذورٌ بِهذَا الإِبَاق<br><br>فأَنْتَ معذورٌ بِهذَا الإِبَاق<br><br>فأَنْتَ معذورٌ بِهذَا الإِبَاق<br><br>فأَنْتَ معذورٌ بِهذَا الإِبَاق<br><br>وإِن تكن أَسْرَعْت مِن أَنَّةٍ<br><br>إِنَّ لَها من أَنَّتي أَلف رَاق<br><br>إِنَّ لَها من أَنَّتي أَلف رَاق<br><br>إِنَّ لَها من أَنَّتي أَلف رَاق<br><br>إِنَّ لَها من أَنَّتي أَلف رَاق<br><br>إِنَّ لَها من أَنَّتي أَلف رَاق<br><br>مهلاً فما أَنت كَدَمْع جَرَى<br><br>وَرَاقَ بل أَنتَ دِمَاءٌ تُراق<br><br>وَرَاقَ بل أَنتَ دِمَاءٌ تُراق<br><br>وَرَاقَ بل أَنتَ دِمَاءٌ تُراق<br><br>وَرَاقَ بل أَنتَ دِمَاءٌ تُراق<br><br>وَرَاقَ بل أَنتَ دِمَاءٌ تُراق<br><br>فقمت والأَجفانُ في عَبْرَةٍ<br><br>والدمعُ من مَسْأَلتي في شِقَاق<br><br>والدمعُ من مَسْأَلتي في شِقَاق<br><br>والدمعُ من مَسْأَلتي في شِقَاق<br><br>والدمعُ من مَسْأَلتي في شِقَاق<br><br>والدمعُ من مَسْأَلتي في شِقَاق<br><br>أَسقِي بمزنِ الحُزْنِ روضَ اللَّوى<br><br>يا قربَ ما أَثمَرَ لي بِالفِراق<br><br>يا قربَ ما أَثمَرَ لي بِالفِراق<br><br>يا قربَ ما أَثمَرَ لي بِالفِراق<br><br>يا قربَ ما أَثمَرَ لي بِالفِراق<br><br>يا قربَ ما أَثمَرَ لي بِالفِراق<br><br>وأُسْلِفُ التوديعَ سكري لكيْ<br><br>يخدعَ قلبي بِتَلاقي التَّرَاق<br><br>يخدعَ قلبي بِتَلاقي التَّرَاق<br><br>يخدعَ قلبي بِتَلاقي التَّرَاق<br><br>يخدعَ قلبي بِتَلاقي التَّرَاق<br><br>يخدعَ قلبي بِتَلاقي التَّرَاق<br><br>هذا الفراق وهكذا التوديع<br><br>يقول الشاعر اللواح:<br><br>هذا الفراق وهكذا التوديع<br><br>مما يقد به حشا وضلوع<br><br>مما يقد به حشا وضلوع<br><br>مما يقد به حشا وضلوع<br><br>مما يقد به حشا وضلوع<br><br>مما يقد به حشا وضلوع<br><br>نجد اللهيب على متون خدودنا<br><br>عند الوداع وهن سلن دموع<br><br>عند الوداع وهن سلن دموع<br><br>عند الوداع وهن سلن دموع<br><br>عند الوداع وهن سلن دموع<br><br>عند الوداع وهن سلن دموع<br><br>شملٌ تصدع عند باكرة النوى<br><br>لولا النوى ما كان فيه صدوع<br><br>لولا النوى ما كان فيه صدوع<br><br>لولا النوى ما كان فيه صدوع<br><br>لولا النوى ما كان فيه صدوع<br><br>لولا النوى ما كان فيه صدوع<br><br>شيم الليالي هكذا بصروفها<br><br>يبلى الجديد ويفرق المجموع<br><br>يبلى الجديد ويفرق المجموع<br><br>يبلى الجديد ويفرق المجموع<br><br>يبلى الجديد ويفرق المجموع<br><br>يبلى الجديد ويفرق المجموع<br><br>قد ترفع المخفوض جداً تارةً<br><br>منا وطوراً يخفض المرفوع<br><br>منا وطوراً يخفض المرفوع<br><br>منا وطوراً يخفض المرفوع<br><br>منا وطوراً يخفض المرفوع<br><br>منا وطوراً يخفض المرفوع<br><br>كم مدقع تلقاه دهقانا وكم<br><br>دهقانها بصروفها مدفوع<br><br>دهقانها بصروفها مدفوع<br><br>دهقانها بصروفها مدفوع<br><br>دهقانها بصروفها مدفوع<br><br>دهقانها بصروفها مدفوع<br><br>تلقى وضيع القوم في درج العلا<br><br>ورفيعها دون العلاء وضيع<br><br>ورفيعها دون العلاء وضيع<br><br>ورفيعها دون العلاء وضيع<br><br>ورفيعها دون العلاء وضيع<br><br>ورفيعها دون العلاء وضيع<br><br>ألا نولي قبل الفراق قذور<br><br>يقول الأحوص الأنصاري :<br><br>أَلا نولِّي قَبلَ الفِراقِ قَذور<br><br>فَقَد حانَ مِن صَحبي الغَداة بُكورُ<br><br>فَقَد حانَ مِن صَحبي الغَداة بُكورُ<br><br>فَقَد حانَ مِن صَحبي الغَداة بُكورُ<br><br>فَقَد حانَ مِن صَحبي الغَداة بُكورُ<br><br>فَقَد حانَ مِن صَحبي الغَداة بُكورُ<br><br>نَوالَ مُحِبٍّ غَير قالٍ موَدعٍ<br><br>وَداعَ الفراقِ وَالزَّمانِ خَتورُ<br><br>وَداعَ الفراقِ وَالزَّمانِ خَتورُ<br><br>وَداعَ الفراقِ وَالزَّمانِ خَتورُ<br><br>وَداعَ الفراقِ وَالزَّمانِ خَتورُ<br><br>وَداعَ الفراقِ وَالزَّمانِ خَتورُ<br><br>إِذا أولجت مِنكُم بِنا العيسُ أَو غَدَت<br><br>فَلا وَصل إِلا ما يجنُّ ضَميرُ<br><br>فَلا وَصل إِلا ما يجنُّ ضَميرُ<br><br>فَلا وَصل إِلا ما يجنُّ ضَميرُ<br><br>فَلا وَصل إِلا ما يجنُّ ضَميرُ<br><br>فَلا وَصل إِلا ما يجنُّ ضَميرُ<br><br>مَوَدَّة ذِي وُدٍّ تعرَّض دُونَه<br><br>تَشائِي نَوىً لا تُستَطاعُ طحورُ<br><br>تَشائِي نَوىً لا تُستَطاعُ طحورُ<br><br>تَشائِي نَوىً لا تُستَطاعُ طحورُ<br><br>تَشائِي نَوىً لا تُستَطاعُ طحورُ<br><br>تَشائِي نَوىً لا تُستَطاعُ طحورُ<br><br>فَإِن تَحُلِ الأَشغالُ دُون نَوالِكم<br><br>وَيَنأَى المَزارُ فَالفُؤادُ أَسيرُ<br><br>وَيَنأَى المَزارُ فَالفُؤادُ أَسيرُ<br><br>وَيَنأَى المَزارُ فَالفُؤادُ أَسيرُ<br><br>وَيَنأَى المَزارُ فَالفُؤادُ أَسيرُ<br><br>وَيَنأَى المَزارُ فَالفُؤادُ أَسيرُ<br><br>وَيَركُدُ لَيل لا يَزالُ تَطاوُلاً<br><br>فَقَد كانَ يَجلُو اللَّيل وَهوَ قَصيرُ<br><br>فَقَد كانَ يَجلُو اللَّيل وَهوَ قَصيرُ<br><br>فَقَد كانَ يَجلُو اللَّيل وَهوَ قَصيرُ<br><br>فَقَد كانَ يَجلُو اللَّيل وَهوَ قَصيرُ<br><br>فَقَد كانَ يَجلُو اللَّيل وَهوَ قَصيرُ<br><br>وَيُسعِدُنا صَرفُ الزَّمان بِوَصلِكُم<br><br>لَيالِيَ مَبداكُم قذور حَصيرُ<br><br>لَيالِيَ مَبداكُم قذور حَصيرُ<br><br>لَيالِيَ مَبداكُم قذور حَصيرُ<br><br>لَيالِيَ مَبداكُم قذور حَصيرُ<br><br>لَيالِيَ مَبداكُم قذور حَصيرُ<br><br>وَنَفنى وَلا نَخشَى الفراقَ وَنَلتَقِي<br><br>وَلَيسَ عَلَينا فِي اللِّقاءِ أَميرُ<br><br>وَلَيسَ عَلَينا فِي اللِّقاءِ أَميرُ<br><br>وَلَيسَ عَلَينا فِي اللِّقاءِ أَميرُ<br><br>وَلَيسَ عَلَينا فِي اللِّقاءِ أَميرُ<br><br>وَلَيسَ عَلَينا فِي اللِّقاءِ أَميرُ<br><br>فراق ومن فارقت غير مذمم<br><br>يقول المتنبي:<br><br>فِراقٌ وَمَن فارَقتُ غَيرُ مُذَمَّمِ<br><br>وَأَمٌّ وَمَن يَمَّمتُ خَيرُ مُيَمَّمِ<br><br>وَأَمٌّ وَمَن يَمَّمتُ خَيرُ مُيَمَّمِ<br><br>وَأَمٌّ وَمَن يَمَّمتُ خَيرُ مُيَمَّمِ<br><br>وَأَمٌّ وَمَن يَمَّمتُ خَيرُ مُيَمَّمِ<br><br>وَأَمٌّ وَمَن يَمَّمتُ خَيرُ مُيَمَّمِ<br><br>وَما مَنزِلُ اللَذّاتِ عِندي بِمَنزِلٍ<br><br>إِذا لَم أُبَجَّل عِندَهُ وَأُكَرَّمِ<br><br>إِذا لَم أُبَجَّل عِندَهُ وَأُكَرَّمِ<br><br>إِذا لَم أُبَجَّل عِندَهُ وَأُكَرَّمِ<br><br>إِذا لَم أُبَجَّل عِندَهُ وَأُكَرَّمِ<br><br>إِذا لَم أُبَجَّل عِندَهُ وَأُكَرَّمِ<br><br>سَجِيَّةُ نَفسٍ ما تَزالُ مُليحَةً<br><br>مِنَ الضَيمِ مَرمِيّاً بِها كُلُّ مَخرَمِ<br><br>مِنَ الضَيمِ مَرمِيّاً بِها كُلُّ مَخرَمِ<br><br>مِنَ الضَيمِ مَرمِيّاً بِها كُلُّ مَخرَمِ<br><br>مِنَ الضَيمِ مَرمِيّاً بِها كُلُّ مَخرَمِ<br><br>مِنَ الضَيمِ مَرمِيّاً بِها كُلُّ مَخرَمِ<br><br>رَحَلتُ فَكَم باكٍ بِأَجفانِ شادِنٍ<br><br>عَلَيَّ وَكَم باكٍ بِأَجفانِ ضَيغَمِ<br><br>عَلَيَّ وَكَم باكٍ بِأَجفانِ ضَيغَمِ<br><br>عَلَيَّ وَكَم باكٍ بِأَجفانِ ضَيغَمِ<br><br>عَلَيَّ وَكَم باكٍ بِأَجفانِ ضَيغَمِ<br><br>عَلَيَّ وَكَم باكٍ بِأَجفانِ ضَيغَمِ<br><br>وَما رَبَّةُ القُرطِ المَليحِ مَكانُهُ<br><br>بِأَجزَعَ مِن رَبِّ الحُسامِ المُصَمِّمِ<br><br>بِأَجزَعَ مِن رَبِّ الحُسامِ المُصَمِّمِ<br><br>بِأَجزَعَ مِن رَبِّ الحُسامِ المُصَمِّمِ<br><br>بِأَجزَعَ مِن رَبِّ الحُسامِ المُصَمِّمِ<br><br>بِأَجزَعَ مِن رَبِّ الحُسامِ المُصَمِّمِ<br><br>فَلَو كانَ ما بي مِن حَبيبٍ مُقَنَّعٍ<br><br>عَذَرتُ وَلَكِن مِن حَبيبٍ مُعَمَّمِ<br><br>عَذَرتُ وَلَكِن مِن حَبيبٍ مُعَمَّمِ<br><br>عَذَرتُ وَلَكِن مِن حَبيبٍ مُعَمَّمِ<br><br>عَذَرتُ وَلَكِن مِن حَبيبٍ مُعَمَّمِ<br><br>عَذَرتُ وَلَكِن مِن حَبيبٍ مُعَمَّمِ<br><br>رَمى وَاِتَّقى رَميِي وَمِن دونِ ما اِتَّقى<br><br>هَوىً كاسِرٌ كَفّي وَقَوسي وَأَسهُمي<br><br>هَوىً كاسِرٌ كَفّي وَقَوسي وَأَسهُمي<br><br>هَوىً كاسِرٌ كَفّي وَقَوسي وَأَسهُمي<br><br>هَوىً كاسِرٌ كَفّي وَقَوسي وَأَسهُمي<br><br>هَوىً كاسِرٌ كَفّي وَقَوسي وَأَسهُمي<br><br>أما الفراق فقد عاصيته فأبى<br><br>يقول الشاعر ابن حيوس:<br><br>أَمّا الفِراقُ فَقَد عاصَيتُهُ فَأَبى<br><br>وَطالَتِ الحَربُ إِلّا أَنَّهُ غَلَبا<br><br>وَطالَتِ الحَربُ إِلّا أَنَّهُ غَلَبا<br><br>وَطالَتِ الحَربُ إِلّا أَنَّهُ غَلَبا<br><br>وَطالَتِ الحَربُ إِلّا أَنَّهُ غَلَبا<br><br>وَطالَتِ الحَربُ إِلّا أَنَّهُ غَلَبا<br><br>أَرانِيَ البَينُ لَمّا حُمَّ عَن قَدَرٍ<br><br>وَداعُنا كُلَّ جِدٍّ قَبلُهُ لَعِبا<br><br>وَداعُنا كُلَّ جِدٍّ قَبلُهُ لَعِبا<br><br>وَداعُنا كُلَّ جِدٍّ قَبلُهُ لَعِبا<br><br>وَداعُنا كُلَّ جِدٍّ قَبلُهُ لَعِبا<br><br>وَداعُنا كُلَّ جِدٍّ قَبلُهُ لَعِبا<br><br>أَشكو إِلى اللَهِ فَقدَ السَيفِ مُنصَلِتاً<br><br>وَاللَيثِ مُهتَصِراً وَالغَيثِ مُنسَكِبا<br><br>وَاللَيثِ مُهتَصِراً وَالغَيثِ مُنسَكِبا<br><br>وَاللَيثِ مُهتَصِراً وَالغَيثِ مُنسَكِبا<br><br>وَاللَيثِ مُهتَصِراً وَالغَيثِ مُنسَكِبا<br><br>وَاللَيثِ مُهتَصِراً وَالغَيثِ مُنسَكِبا<br><br>وَالعِلمِ وَالحِلمِ وَالنَفسِ الَّتي بَعُدَت<br><br>عَنِ الدَنيّاتِ وَالصَدرِ الَّذي رَحُبا<br><br>عَنِ الدَنيّاتِ وَالصَدرِ الَّذي رَحُبا<br><br>عَنِ الدَنيّاتِ وَالصَدرِ الَّذي رَحُبا<br><br>عَنِ الدَنيّاتِ وَالصَدرِ الَّذي رَحُبا<br><br>عَنِ الدَنيّاتِ وَالصَدرِ الَّذي رَحُبا<br><br>وَمَن أَعادَ حَياتي غَضَّةً وَيَدي<br><br>مَلأى وَرَدَّ لِيَ العَيشَ الَّذي ذَهَبا<br><br>مَلأى وَرَدَّ لِيَ العَيشَ الَّذي ذَهَبا<br><br>مَلأى وَرَدَّ لِيَ العَيشَ الَّذي ذَهَبا<br><br>مَلأى وَرَدَّ لِيَ العَيشَ الَّذي ذَهَبا<br><br>مَلأى وَرَدَّ لِيَ العَيشَ الَّذي ذَهَبا<br><br>قَد كُنتُ أَكرَعُ كاساتِ الكَرى نُخَباً<br><br>وَبَعدَ بَينِكَ لَم أَظفَر بِهِ نُغَبا<br><br>وَبَعدَ بَينِكَ لَم أَظفَر بِهِ نُغَبا<br><br>وَبَعدَ بَينِكَ لَم أَظفَر بِهِ نُغَبا<br><br>وَبَعدَ بَينِكَ لَم أَظفَر بِهِ نُغَبا<br><br>وَبَعدَ بَينِكَ لَم أَظفَر بِهِ نُغَبا<br><br>لعل فراق الحي للبين عامدي<br><br>يقول جرير:<br><br>لَعَلَّ فِراقَ الحَيِّ لِلبَينِ عامِدي<br><br>عَشِيَّةَ قاراتِ الرُحَيلِ الفَوارِدِ<br><br>عَشِيَّةَ قاراتِ الرُحَيلِ الفَوارِدِ<br><br>عَشِيَّةَ قاراتِ الرُحَيلِ الفَوارِدِ<br><br>عَشِيَّةَ قاراتِ الرُحَيلِ الفَوارِدِ<br><br>عَشِيَّةَ قاراتِ الرُحَيلِ الفَوارِدِ<br><br>لَعَمرُ الغَواني ما جَزَينَ صَبابَتي<br><br>بِهِنَّ وَلا تَحبيرَ نَسجِ القَصائِدِ<br><br>بِهِنَّ وَلا تَحبيرَ نَسجِ القَصائِدِ<br><br>بِهِنَّ وَلا تَحبيرَ نَسجِ القَصائِدِ<br><br>بِهِنَّ وَلا تَحبيرَ نَسجِ القَصائِدِ<br><br>بِهِنَّ وَلا تَحبيرَ نَسجِ القَصائِدِ<br><br>وَكَم مِن صَديقٍ واصِلٍ قَد قَطَعنَهُ<br><br>وَفَتَّنَّ مِن مُستَحكِمِ الدينِ عابِدِ<br><br>وَفَتَّنَّ مِن مُستَحكِمِ الدينِ عابِدِ<br><br>وَفَتَّنَّ مِن مُستَحكِمِ الدينِ عابِدِ<br><br>وَفَتَّنَّ مِن مُستَحكِمِ الدينِ عابِدِ<br><br>وَفَتَّنَّ مِن مُستَحكِمِ الدينِ عابِدِ<br><br>فَإِنَّ الَّتي يَومَ الحَمامَةِ قَد صَبا<br><br>لَها قَلبُ تَوّابٍ إِلى اللَهِ ساجِدِ<br><br>لَها قَلبُ تَوّابٍ إِلى اللَهِ ساجِدِ<br><br>لَها قَلبُ تَوّابٍ إِلى اللَهِ ساجِدِ<br><br>لَها قَلبُ تَوّابٍ إِلى اللَهِ ساجِدِ<br><br>لَها قَلبُ تَوّابٍ إِلى اللَهِ ساجِدِ<br><br>رَأَيتُ الغَواني مولِعاتٍ لِذي الهَوى<br><br>بِحُسنِ المُنى وَالبُخلِ عِندَ المَواعِدِ<br><br>بِحُسنِ المُنى وَالبُخلِ عِندَ المَواعِدِ<br><br>بِحُسنِ المُنى وَالبُخلِ عِندَ المَواعِدِ<br><br>بِحُسنِ المُنى وَالبُخلِ عِندَ المَواعِدِ<br><br>بِحُسنِ المُنى وَالبُخلِ عِندَ المَواعِدِ<br><br>لَقَد طالَ ما صِدنَ القُلوبَ بِأَعيُنٍ<br><br>إِلى قَصَبٍ زَينِ البُرى وَالمَعاضِدِ<br><br>إِلى قَصَبٍ زَينِ البُرى وَالمَعاضِدِ<br><br>إِلى قَصَبٍ زَينِ البُرى وَالمَعاضِدِ<br><br>إِلى قَصَبٍ زَينِ البُرى وَالمَعاضِدِ<br><br>إِلى قَصَبٍ زَينِ البُرى وَالمَعاضِدِ<br><br>خبراني بهول يوم الفراق<br><br>يقول ابن قلاقس:<br><br>خبّراني بهولِ يومِ الفراقِ<br><br>أيّ صبرٍ يكون للمُشتاقِ<br><br>أيّ صبرٍ يكون للمُشتاقِ<br><br>أيّ صبرٍ يكون للمُشتاقِ<br><br>أيّ صبرٍ يكون للمُشتاقِ<br><br>أيّ صبرٍ يكون للمُشتاقِ<br><br>فلقد أصبحَ الفؤادُ كئيباً<br><br>وغدا الدمعُ دائمَ الانسياقِ<br><br>وغدا الدمعُ دائمَ الانسياقِ<br><br>وغدا الدمعُ دائمَ الانسياقِ<br><br>وغدا الدمعُ دائمَ الانسياقِ<br><br>وغدا الدمعُ دائمَ الانسياقِ<br><br>وبراني الهوى وبرّح بي الوجْ<br><br>د فأصبحتُ ذا حشاً خفّاقِ<br><br>د فأصبحتُ ذا حشاً خفّاقِ<br><br>د فأصبحتُ ذا حشاً خفّاقِ<br><br>د فأصبحتُ ذا حشاً خفّاقِ<br><br>د فأصبحتُ ذا حشاً خفّاقِ<br><br>بيّن البينُ فقْدَ خَوْدٍ رِداحٍ<br><br>كعبةِ الحُسنِ فتنةِ العشاقِ<br><br>كعبةِ الحُسنِ فتنةِ العشاقِ<br><br>كعبةِ الحُسنِ فتنةِ العشاقِ<br><br>كعبةِ الحُسنِ فتنةِ العشاقِ<br><br>كعبةِ الحُسنِ فتنةِ العشاقِ<br><br>ودعَتْني فما رأى الطرفُ بدراً<br><br>قبلها راكباً ظهورَ العِتاقِ<br><br>قبلها راكباً ظهورَ العِتاقِ<br><br>قبلها راكباً ظهورَ العِتاقِ<br><br>قبلها راكباً ظهورَ العِتاقِ<br><br>قبلها راكباً ظهورَ العِتاقِ<br><br>مِلْتُ إذ ودّعَتْ وقلبيَ في نا<br><br>رٍ تلظّى ودمعتي في اندفاقِ<br><br>رٍ تلظّى ودمعتي في اندفاقِ<br><br>رٍ تلظّى ودمعتي في اندفاقِ<br><br>رٍ تلظّى ودمعتي في اندفاقِ<br><br>رٍ تلظّى ودمعتي في اندفاقِ<br><br>ألم الفراق نفى الرقاد ونفرا<br><br>يقول الملك الأمجد:<br><br>أَلَمُ الفراقِ نَفَى الرُّقادَ وَنفَّرا<br><br>فلذاكَ جَفْنِيَ لا يلائمُه الكرى<br><br>فلذاكَ جَفْنِيَ لا يلائمُه الكرى<br><br>فلذاكَ جَفْنِيَ لا يلائمُه الكرى<br><br>فلذاكَ جَفْنِيَ لا يلائمُه الكرى<br><br>فلذاكَ جَفْنِيَ لا يلائمُه الكرى<br><br>جسدٌ يذوبُ مِنَ الحنينِ ومقلةٌ<br><br>حكمَ البعادُ وجَوْرُهُ أن تَسْهَرا<br><br>حكمَ البعادُ وجَوْرُهُ أن تَسْهَرا<br><br>حكمَ البعادُ وجَوْرُهُ أن تَسْهَرا<br><br>حكمَ البعادُ وجَوْرُهُ أن تَسْهَرا<br><br>حكمَ البعادُ وجَوْرُهُ أن تَسْهَرا<br><br>يا منزلاً أستافُ رَوْحَ صعيده<br><br>فكأننَّي أستافُ مسكاً أذفَرا<br><br>فكأننَّي أستافُ مسكاً أذفَرا<br><br>فكأننَّي أستافُ مسكاً أذفَرا<br><br>فكأننَّي أستافُ مسكاً أذفَرا<br><br>فكأننَّي أستافُ مسكاً أذفَرا<br><br>وكأنَّني لمّا نشقتُ عبيرَهُ<br><br>أودعتُ أسرابَ الخياشمِ عنبرا<br><br>أودعتُ أسرابَ الخياشمِ عنبرا<br><br>أودعتُ أسرابَ الخياشمِ عنبرا<br><br>أودعتُ أسرابَ الخياشمِ عنبرا<br><br>أودعتُ أسرابَ الخياشمِ عنبرا<br><br>جادَ القِطارُ ثرى ربوعِكَ وانثنى<br><br>فيها السحابُ كماءِ دمعي مُمطِرا<br><br>فيها السحابُ كماءِ دمعي مُمطِرا<br><br>فيها السحابُ كماءِ دمعي مُمطِرا<br><br>فيها السحابُ كماءِ دمعي مُمطِرا<br><br>فيها السحابُ كماءِ دمعي مُمطِرا<br><br>وأما ودمعٍ كلَّما نهنهتُهُ<br><br>جمَحَتْ بوادرُ غربِه فتحدَّرا<br><br>جمَحَتْ بوادرُ غربِه فتحدَّرا<br><br>جمَحَتْ بوادرُ غربِه فتحدَّرا<br><br>جمَحَتْ بوادرُ غربِه فتحدَّرا<br><br>جمَحَتْ بوادرُ غربِه فتحدَّرا<br><br>اِنّي أُجِلُّ ترابكنَّ بأنْ يُرى<br><br>يوماً بغيرِ ملثهِّنَّ مُغرفَرا<br><br>يوماً بغيرِ ملثهِّنَّ مُغرفَرا<br><br>يوماً بغيرِ ملثهِّنَّ مُغرفَرا<br><br>يوماً بغيرِ ملثهِّنَّ مُغرفَرا<br><br>يوماً بغيرِ ملثهِّنَّ مُغرفَرا<br><br>ولقد شكرتُ الطيفَ لما زارني<br><br>بعدَ الهُدُوِّ وحَقُّهُ أن يُشكَرا<br><br>بعدَ الهُدُوِّ وحَقُّهُ أن يُشكَرا<br><br>بعدَ الهُدُوِّ وحَقُّهُ أن يُشكَرا<br><br>بعدَ الهُدُوِّ وحَقُّهُ أن يُشكَرا<br><br>بعدَ الهُدُوِّ وحَقُّهُ أن يُشكَرا<br><br>إن يوم الفراق أحرق قلبي<br><br>يقول للشاعر ابن زاكور:<br><br>إِنَّ يَوْمَ الْفِرَاقِ أَحْرَقَ قَلْبِي<br><br>وَكَوَانِي الْفِرَاقُ بِالنَّارِ كَيَّا<br><br>وَكَوَانِي الْفِرَاقُ بِالنَّارِ كَيَّا<br><br>وَكَوَانِي الْفِرَاقُ بِالنَّارِ كَيَّا<br><br>وَكَوَانِي الْفِرَاقُ بِالنَّارِ كَيَّا<br><br>وَكَوَانِي الْفِرَاقُ بِالنَّارِ كَيَّا<br><br>إِنْ قَضَى اللهُ بَيْنَنَا بِاجْتِمَاعٍ<br><br>لاَ ذَكَرْتُ الْفِرَاقَ مَا دُمْتُ حَيَّا<br><br>لاَ ذَكَرْتُ الْفِرَاقَ مَا دُمْتُ حَيَّا<br><br>لاَ ذَكَرْتُ الْفِرَاقَ مَا دُمْتُ حَيَّا<br><br>لاَ ذَكَرْتُ الْفِرَاقَ مَا دُمْتُ حَيَّا<br><br>لاَ ذَكَرْتُ الْفِرَاقَ مَا دُمْتُ حَيَّا<br><br>بكيت الدموع حذار الفراق<br><br>يقول العباس بن الأحنف:<br><br>بَكيتُ الدُموعَ حِذارَ الفِراقِ<br><br>وَقَبلَ الفِراقِ وَلا أَعلَمُ<br><br>وَقَبلَ الفِراقِ وَلا أَعلَمُ<br><br>وَقَبلَ الفِراقِ وَلا أَعلَمُ<br><br>وَقَبلَ الفِراقِ وَلا أَعلَمُ<br><br>وَقَبلَ الفِراقِ وَلا أَعلَمُ<br><br>فَلَو قَد تَوَلّى وَسارَ الحَبيبُ<br><br>لَكانَ مَكانَ دُموعي دَمُ<br><br>لَكانَ مَكانَ دُموعي دَمُ<br><br>لَكانَ مَكانَ دُموعي دَمُ<br><br>لَكانَ مَكانَ دُموعي دَمُ<br><br>لَكانَ مَكانَ دُموعي دَمُ<br><br>وَفي العِشقِ كَأسانِ مَسمومَتا<br><br>نِ طَعمُهُما الصابُ وَالعَلقَمُ<br><br>نِ طَعمُهُما الصابُ وَالعَلقَمُ<br><br>نِ طَعمُهُما الصابُ وَالعَلقَمُ<br><br>نِ طَعمُهُما الصابُ وَالعَلقَمُ<br><br>نِ طَعمُهُما الصابُ وَالعَلقَمُ<br><br>فَإِحداهُما كَأسُ هَجرِ الحَبيبِ<br><br>وَكَأسُ الفِراقِ هيَ الصَيلَمُ<br><br>وَكَأسُ الفِراقِ هيَ الصَيلَمُ<br><br>وَكَأسُ الفِراقِ هيَ الصَيلَمُ<br><br>وَكَأسُ الفِراقِ هيَ الصَيلَمُ<br><br>وَكَأسُ الفِراقِ هيَ الصَيلَمُ