أجمل قصائد الحب والرومانسية

الكاتب: رامي -
أجمل قصائد الحب والرومانسية
أريد سلوكم والقلب يأبى
يقول أحمد شوقي:[1]

أَريدُ سُلوَّكم والقلبُ يأْبَى

وعتبكُم وملءُ النفس عُتْبى

وعتبكُم وملءُ النفس عُتْبى

وعتبكُم وملءُ النفس عُتْبى

وعتبكُم وملءُ النفس عُتْبى

وعتبكُم وملءُ النفس عُتْبى

وأَهجركم فيهجرني رُقادي

ويُضوِيني الظلامُ أَسًى وكرْبا

ويُضوِيني الظلامُ أَسًى وكرْبا

ويُضوِيني الظلامُ أَسًى وكرْبا

ويُضوِيني الظلامُ أَسًى وكرْبا

ويُضوِيني الظلامُ أَسًى وكرْبا

واذكركم برؤية ِ كلِّ حُسْنٍ

فيصبو ناظري والقلب أصبى

فيصبو ناظري والقلب أصبى

فيصبو ناظري والقلب أصبى

فيصبو ناظري والقلب أصبى

فيصبو ناظري والقلب أصبى

وأَشكو من عذابي في هواكم

وأَجزيكم عن التعذيبِ حُبّا

وأَجزيكم عن التعذيبِ حُبّا

وأَجزيكم عن التعذيبِ حُبّا

وأَجزيكم عن التعذيبِ حُبّا

وأَجزيكم عن التعذيبِ حُبّا

وأَعلمُ أَن دَأْبكُمُ جَفَائي

فما بالي جعلتُ الحبَّ دأْبا

فما بالي جعلتُ الحبَّ دأْبا

فما بالي جعلتُ الحبَّ دأْبا

فما بالي جعلتُ الحبَّ دأْبا

فما بالي جعلتُ الحبَّ دأْبا

ورُبَّ مُعاتِبٍ كالعيش ، يشكى

وملءُ النفس منه هَوًى وعُتْبى

وملءُ النفس منه هَوًى وعُتْبى

وملءُ النفس منه هَوًى وعُتْبى

وملءُ النفس منه هَوًى وعُتْبى

وملءُ النفس منه هَوًى وعُتْبى

أتَجزيني عن الزُّلْفَى نِفاراً

عَتَبَتكَ بالهوى وكفاك عَتبا

عَتَبَتكَ بالهوى وكفاك عَتبا

عَتَبَتكَ بالهوى وكفاك عَتبا

عَتَبَتكَ بالهوى وكفاك عَتبا

عَتَبَتكَ بالهوى وكفاك عَتبا

فكلّ ملاحة ٍ في الناس ذنبٌ

إذا عُدّ النِّفارُ عليكَ ذنبا

إذا عُدّ النِّفارُ عليكَ ذنبا

إذا عُدّ النِّفارُ عليكَ ذنبا

إذا عُدّ النِّفارُ عليكَ ذنبا

إذا عُدّ النِّفارُ عليكَ ذنبا

أخذتُ هواك عن عيني وقلبي

فعيني قد دَعَتْ والقلبُ لَبّى

فعيني قد دَعَتْ والقلبُ لَبّى

فعيني قد دَعَتْ والقلبُ لَبّى

فعيني قد دَعَتْ والقلبُ لَبّى

فعيني قد دَعَتْ والقلبُ لَبّى

وأَنتَ من المحاسن في مِثال

فديتكَ قالَباً فيه وقَلْبا

فديتكَ قالَباً فيه وقَلْبا

فديتكَ قالَباً فيه وقَلْبا

فديتكَ قالَباً فيه وقَلْبا

فديتكَ قالَباً فيه وقَلْبا

أُحِبُّكَ حين تثني الجيدَ تِيهاً

وأَخشى أَن يصيرَ التِّيهُ دَأْبا

وأَخشى أَن يصيرَ التِّيهُ دَأْبا

وأَخشى أَن يصيرَ التِّيهُ دَأْبا

وأَخشى أَن يصيرَ التِّيهُ دَأْبا

وأَخشى أَن يصيرَ التِّيهُ دَأْبا

وقالوا : في البديل رضاً ورووحٌ

لقد رُمتُ البديلَ، فرمتُ صَعبا

لقد رُمتُ البديلَ، فرمتُ صَعبا

لقد رُمتُ البديلَ، فرمتُ صَعبا

لقد رُمتُ البديلَ، فرمتُ صَعبا

لقد رُمتُ البديلَ، فرمتُ صَعبا

وراجعتُ الرشادَ عَساي أَسلو

فما بالي مع السُّلوانِ أَصْبى

فما بالي مع السُّلوانِ أَصْبى

فما بالي مع السُّلوانِ أَصْبى

فما بالي مع السُّلوانِ أَصْبى

فما بالي مع السُّلوانِ أَصْبى

إذا ما الكأْسُ لم
شارك المقالة:
192 مشاهدة
هل أعجبك المقال
0
0

مواضيع ذات محتوي مطابق

التصنيفات تصفح المواضيع دليل شركات العالم
youtubbe twitter linkden facebook