يا ليت شعري هل أسيب ضمرا<br>يقول الفرزدق:<br><br>يا لَيْتَ شِعرِي هلْ أُسَيِّبُ ضُمَّراً<br><br>أُكلَتْ عَرَائِكُهُنّ بِالأكْوَارِ<br><br>أُكلَتْ عَرَائِكُهُنّ بِالأكْوَارِ<br><br>أُكلَتْ عَرَائِكُهُنّ بِالأكْوَارِ<br><br>أُكلَتْ عَرَائِكُهُنّ بِالأكْوَارِ<br><br>أُكلَتْ عَرَائِكُهُنّ بِالأكْوَارِ<br><br>مِثْلَ الذّئَابِ، إذا غَدَتْ رُكبانُها<br><br>يَعْسِفْنَ بَينَ صَرَايِمٍ وَصَحارِي<br><br>يَعْسِفْنَ بَينَ صَرَايِمٍ وَصَحارِي<br><br>يَعْسِفْنَ بَينَ صَرَايِمٍ وَصَحارِي<br><br>يَعْسِفْنَ بَينَ صَرَايِمٍ وَصَحارِي<br><br>يَعْسِفْنَ بَينَ صَرَايِمٍ وَصَحارِي<br><br>أُعْطي خَلِيفَتُنا، بِقُوّةِ خَالِدٍ،<br><br>نَهْراً يَفِيضُ لَهُ على الأنْهَارِ<br><br>نَهْراً يَفِيضُ لَهُ على الأنْهَارِ<br><br>نَهْراً يَفِيضُ لَهُ على الأنْهَارِ<br><br>نَهْراً يَفِيضُ لَهُ على الأنْهَارِ<br><br>نَهْراً يَفِيضُ لَهُ على الأنْهَارِ<br><br>إنّ المُبَارَكَ كَاسْمِهِ يُسْقَى بِهِ<br><br>حَرْثُ الطّعَامِ وَلاحِقُ الجَبّارِ<br><br>حَرْثُ الطّعَامِ وَلاحِقُ الجَبّارِ<br><br>حَرْثُ الطّعَامِ وَلاحِقُ الجَبّارِ<br><br>حَرْثُ الطّعَامِ وَلاحِقُ الجَبّارِ<br><br>حَرْثُ الطّعَامِ وَلاحِقُ الجَبّارِ<br><br>أسْقَاهُ مِنْ سَيْحِ الفُرَاتِ وَغَيْرِهِ<br><br>كُدْراً غَوَارِبُهُ مِنَ التّيّارِ<br><br>كُدْراً غَوَارِبُهُ مِنَ التّيّارِ<br><br>كُدْراً غَوَارِبُهُ مِنَ التّيّارِ<br><br>كُدْراً غَوَارِبُهُ مِنَ التّيّارِ<br><br>كُدْراً غَوَارِبُهُ مِنَ التّيّارِ<br><br>لَما تَدَارَكَ لِلْمُبَارَكِ مَدُّهُ<br><br>رَخُصَ الطّعَامُ لِمَايِحٍ وَتِجَارِ<br><br>رَخُصَ الطّعَامُ لِمَايِحٍ وَتِجَارِ<br><br>رَخُصَ الطّعَامُ لِمَايِحٍ وَتِجَارِ<br><br>رَخُصَ الطّعَامُ لِمَايِحٍ وَتِجَارِ<br><br>رَخُصَ الطّعَامُ لِمَايِحٍ وَتِجَارِ<br><br>ولَوْ أنّ دِجْلَةَ أُنْبِئَتْ عَنْ خَالِدٍ<br><br>بَاتَتْ مَخافَتُهُ عَلى الأقْتَارِ<br><br>بَاتَتْ مَخافَتُهُ عَلى الأقْتَارِ<br><br>بَاتَتْ مَخافَتُهُ عَلى الأقْتَارِ<br><br>بَاتَتْ مَخافَتُهُ عَلى الأقْتَارِ<br><br>بَاتَتْ مَخافَتُهُ عَلى الأقْتَارِ<br><br>يا دِجْلَ إنّكِ لَوْ عَصَيتِ لِخَالِدٍ<br><br>أمْراً سُقِيتِ بِأمْلَحِ الأمْرَارِ<br><br>أمْراً سُقِيتِ بِأمْلَحِ الأمْرَارِ<br><br>أمْراً سُقِيتِ بِأمْلَحِ الأمْرَارِ<br><br>أمْراً سُقِيتِ بِأمْلَحِ الأمْرَارِ<br><br>أمْراً سُقِيتِ بِأمْلَحِ الأمْرَارِ<br><br>إنْ كَانَ أثْخَنَ مَدَّ دِجْلَةَ خالِدٌ<br><br>فَلَطالَما غَلَبَتْ بَني الأحْرَارِ<br><br>فَلَطالَما غَلَبَتْ بَني الأحْرَارِ<br><br>فَلَطالَما غَلَبَتْ بَني الأحْرَارِ<br><br>فَلَطالَما غَلَبَتْ بَني الأحْرَارِ<br><br>فَلَطالَما غَلَبَتْ بَني الأحْرَارِ<br><br>يا دِجْلَ كُنتِ عَزِيزَةً فِيما مَضَى،<br><br>فَلَقَدْ أصَابَكِ خَالِدٌ بِصَغَارِ<br><br>فَلَقَدْ أصَابَكِ خَالِدٌ بِصَغَارِ<br><br>فَلَقَدْ أصَابَكِ خَالِدٌ بِصَغَارِ<br><br>فَلَقَدْ أصَابَكِ خَالِدٌ بِصَغَارِ<br><br>فَلَقَدْ أصَابَكِ خَالِدٌ بِصَغَارِ<br><br>الله سَخّرَهَا بِكَفَّيْ خَالِدٍ،<br><br>وَلَقَدْ تَكُونُ عَزِيزَةَ الأضْرَارِ<br><br>وَلَقَدْ تَكُونُ عَزِيزَةَ الأضْرَارِ<br><br>وَلَقَدْ تَكُونُ عَزِيزَةَ الأضْرَارِ<br><br>وَلَقَدْ تَكُونُ عَزِيزَةَ الأضْرَارِ<br><br>وَلَقَدْ تَكُونُ عَزِيزَةَ الأضْرَارِ<br><br>حَتى رَأيْتُ تُرَابَ دِجْلَةَ خَارِجاً<br><br>تَخِدُ الرِّكَابُ عَلَيْهِ بِالأوْقَارِ<br><br>تَخِدُ الرِّكَابُ عَلَيْهِ بِالأوْقَارِ<br><br>تَخِدُ الرِّكَابُ عَلَيْهِ بِالأوْقَارِ<br><br>تَخِدُ الرِّكَابُ عَلَيْهِ بِالأوْقَارِ<br><br>تَخِدُ الرِّكَابُ عَلَيْهِ بِالأوْقَارِ<br><br>يَجْتَازُ دِجْلَةَ لا يَخَافُ خِيَاضَها<br><br>مَنْ كانَ يَقْطَعُهَا على المِعْبَارِ<br><br>مَنْ كانَ يَقْطَعُهَا على المِعْبَارِ<br><br>مَنْ كانَ يَقْطَعُهَا على المِعْبَارِ<br><br>مَنْ كانَ يَقْطَعُهَا على المِعْبَارِ<br><br>مَنْ كانَ يَقْطَعُهَا على المِعْبَارِ<br><br>إني هَتَفْتُ بخَالِدٍ، ولَقَدْ دَنَتْ<br><br>نَفْسِي لِثُغْرَةِ نَحْرِهَا لحِظارِ<br><br>نَفْسِي لِثُغْرَةِ نَحْرِهَا لحِظارِ<br><br>نَفْسِي لِثُغْرَةِ نَحْرِهَا لحِظارِ<br><br>نَفْسِي لِثُغْرَةِ نَحْرِهَا لحِظارِ<br><br>نَفْسِي لِثُغْرَةِ نَحْرِهَا لحِظارِ<br><br>أنْتَ المُجِيرُ وَمَنْ تُجِرْ تَعْقِدْ لَهُ<br><br>عِنْدَ الجِوَارِ أشَدّ عَقْدِ جِوَارِ<br><br>عِنْدَ الجِوَارِ أشَدّ عَقْدِ جِوَارِ<br><br>عِنْدَ الجِوَارِ أشَدّ عَقْدِ جِوَارِ<br><br>عِنْدَ الجِوَارِ أشَدّ عَقْدِ جِوَارِ<br><br>عِنْدَ الجِوَارِ أشَدّ عَقْدِ جِوَارِ<br><br>مَا زِلْتُ في لهَوَاتِ لَيْثٍ مُخْدِرٍ<br><br>حَتى تَدَارَكَني أبُو سَيّارِ<br><br>حَتى تَدَارَكَني أبُو سَيّارِ<br><br>حَتى تَدَارَكَني أبُو سَيّارِ<br><br>حَتى تَدَارَكَني أبُو سَيّارِ<br><br>حَتى تَدَارَكَني أبُو سَيّارِ<br><br>ألْقَى إليّ على شَقَائِقِ هُوّةٍ،<br><br>حَبْلاً شَدِيداً، غَارَةَ الإمْرَارِ<br><br>حَبْلاً شَدِيداً، غَارَةَ الإمْرَارِ<br><br>حَبْلاً شَدِيداً، غَارَةَ الإمْرَارِ<br><br>حَبْلاً شَدِيداً، غَارَةَ الإمْرَارِ<br><br>حَبْلاً شَدِيداً، غَارَةَ الإمْرَارِ<br><br>حَبْلاً أخَذْتُ بِهِ، فَنَجّاني بِهِ<br><br>رَبّي بِنِعْمَةِ مُدْرِكٍ غَفّارِ<br><br>رَبّي بِنِعْمَةِ مُدْرِكٍ غَفّارِ<br><br>رَبّي بِنِعْمَةِ مُدْرِكٍ غَفّارِ<br><br>رَبّي بِنِعْمَةِ مُدْرِكٍ غَفّارِ<br><br>رَبّي بِنِعْمَةِ مُدْرِكٍ غَفّارِ<br><br>أرْجُو الخُرُوج بخَالِدٍ، وَبخَالِدٍ<br><br>يُجْلى العَشَا لِكَوَاسِفِ الأبْصَارِ<br><br>يُجْلى العَشَا لِكَوَاسِفِ الأبْصَارِ<br><br>يُجْلى العَشَا لِكَوَاسِفِ الأبْصَارِ<br><br>يُجْلى العَشَا لِكَوَاسِفِ الأبْصَارِ<br><br>يُجْلى العَشَا لِكَوَاسِفِ الأبْصَارِ<br><br>إني وَجَدْتُ لِخَالِدٍ في قَوْمِهِ<br><br>ضَوْءَيَنِ قَدْ ذَهَبَا بِكُلّ نَهَارِ<br><br>ضَوْءَيَنِ قَدْ ذَهَبَا بِكُلّ نَهَارِ<br><br>ضَوْءَيَنِ قَدْ ذَهَبَا بِكُلّ نَهَارِ<br><br>ضَوْءَيَنِ قَدْ ذَهَبَا بِكُلّ نَهَارِ<br><br>ضَوْءَيَنِ قَدْ ذَهَبَا بِكُلّ نَهَارِ<br><br>في الشِّرْكِ قَدْ سَبَقَا بكُلّ كَرِيمَةٍ<br><br>تَعْلُو القَبَائِلَ كُلَّ يَوْمِ فَخارِ<br><br>تَعْلُو القَبَائِلَ كُلَّ يَوْمِ فَخارِ<br><br>تَعْلُو القَبَائِلَ كُلَّ يَوْمِ فَخارِ<br><br>تَعْلُو القَبَائِلَ كُلَّ يَوْمِ فَخارِ<br><br>تَعْلُو القَبَائِلَ كُلَّ يَوْمِ فَخارِ<br><br>أمّا البُيُوتُ، فَقَدْ بَنَيْتُمْ فَوْقَها<br><br>بَيْتاً بِأطْولِ أدْرُعٍ وَسَوارِي<br><br>بَيْتاً بِأطْولِ أدْرُعٍ وَسَوارِي<br><br>بَيْتاً بِأطْولِ أدْرُعٍ وَسَوارِي<br><br>بَيْتاً بِأطْولِ أدْرُعٍ وَسَوارِي<br><br>بَيْتاً بِأطْولِ أدْرُعٍ وَسَوارِي<br><br>بَيْتاً بِهِ رَفَعَ المُعَلّى مَجْدَهُمْ<br><br>لِبَنِيهِ، يَوْمَ تَفَاضُلِ الأخْطارِ<br><br>لِبَنِيهِ، يَوْمَ تَفَاضُلِ الأخْطارِ<br><br>لِبَنِيهِ، يَوْمَ تَفَاضُلِ الأخْطارِ<br><br>لِبَنِيهِ، يَوْمَ تَفَاضُلِ الأخْطارِ<br><br>لِبَنِيهِ، يَوْمَ تَفَاضُلِ الأخْطارِ<br><br>هون عليك، ولا تبال بحادث<br>يقول أبو علاء المعري:<br><br>هَوّنْ عليكَ، ولا تُبالِ بحادِثٍ<br><br>يُشجيكَ، فالأيّامُ سائرَةٌ بِنَا<br><br>يُشجيكَ، فالأيّامُ سائرَةٌ بِنَا<br><br>يُشجيكَ، فالأيّامُ سائرَةٌ بِنَا<br><br>يُشجيكَ، فالأيّامُ سائرَةٌ بِنَا<br><br>يُشجيكَ، فالأيّامُ سائرَةٌ بِنَا<br><br>أعدَى عدوٍّ لابنِ آدَمَ نَفسُهُ،<br><br>ثمّ ابنُهُ وافاهُ يَهدِمُ ما بَنَى<br><br>ثمّ ابنُهُ وافاهُ يَهدِمُ ما بَنَى<br><br>ثمّ ابنُهُ وافاهُ يَهدِمُ ما بَنَى<br><br>ثمّ ابنُهُ وافاهُ يَهدِمُ ما بَنَى<br><br>ثمّ ابنُهُ وافاهُ يَهدِمُ ما بَنَى<br><br>هاتيك تأمرُهُ بكلّ قَبيحةٍ،<br><br>ودَعاهُ ذاكَ لأنْ يَضَنّ ويَجبُنا<br><br>ودَعاهُ ذاكَ لأنْ يَضَنّ ويَجبُنا<br><br>ودَعاهُ ذاكَ لأنْ يَضَنّ ويَجبُنا<br><br>ودَعاهُ ذاكَ لأنْ يَضَنّ ويَجبُنا<br><br>ودَعاهُ ذاكَ لأنْ يَضَنّ ويَجبُنا<br><br>والغَبنُ كَوني في الحَياةِ مصوَّراً،<br><br>فمنَ الغَباوَة خِيفَتي أن أُغبَنا<br><br>فمنَ الغَباوَة خِيفَتي أن أُغبَنا<br><br>فمنَ الغَباوَة خِيفَتي أن أُغبَنا<br><br>فمنَ الغَباوَة خِيفَتي أن أُغبَنا<br><br>فمنَ الغَباوَة خِيفَتي أن أُغبَنا<br><br>وأقَلُّ عِبئاً من جلوسِ ممدَّحٍ،<br><br>للوَفْدِ يقصدُ، أن يروحَ مُؤبِّنا<br><br>للوَفْدِ يقصدُ، أن يروحَ مُؤبِّنا<br><br>للوَفْدِ يقصدُ، أن يروحَ مُؤبِّنا<br><br>للوَفْدِ يقصدُ، أن يروحَ مُؤبِّنا<br><br>للوَفْدِ يقصدُ، أن يروحَ مُؤبِّنا<br><br>طرقْتكَ زينَبُ<br>يقول يزيد بن معاوية:<br><br>طرقْتكَ زينَبُ والرِّكَـابُ مُناخَـةٌ<br><br>بِجنوبِ خَبٍت والنَّـدى يَتَصَبَّـبُ<br><br>بِجنوبِ خَبٍت والنَّـدى يَتَصَبَّـبُ<br><br>بِجنوبِ خَبٍت والنَّـدى يَتَصَبَّـبُ<br><br>بِجنوبِ خَبٍت والنَّـدى يَتَصَبَّـبُ<br><br>بِجنوبِ خَبٍت والنَّـدى يَتَصَبَّـبُ<br><br>بثنيّـة العَلَمَيْـنِ وهْنـاً بَعـدَمـا<br><br>خَفَقَ السِّماكُ وجَاوزَتْـهُ العَقـرَبُ<br><br>خَفَقَ السِّماكُ وجَاوزَتْـهُ العَقـرَبُ<br><br>خَفَقَ السِّماكُ وجَاوزَتْـهُ العَقـرَبُ<br><br>خَفَقَ السِّماكُ وجَاوزَتْـهُ العَقـرَبُ<br><br>خَفَقَ السِّماكُ وجَاوزَتْـهُ العَقـرَبُ<br><br>فَتَحيَّـةٌ وسَـلامَـةٌ لِخَـيـالِهَـا<br><br>ومَعَ التَّحِيَّـةِ والسَّلامـةِ مَرْحَـبُ<br><br>ومَعَ التَّحِيَّـةِ والسَّلامـةِ مَرْحَـبُ<br><br>ومَعَ التَّحِيَّـةِ والسَّلامـةِ مَرْحَـبُ<br><br>ومَعَ التَّحِيَّـةِ والسَّلامـةِ مَرْحَـبُ<br><br>ومَعَ التَّحِيَّـةِ والسَّلامـةِ مَرْحَـبُ<br><br>أَنَّى اهتَدَيْتِ ، وَمَنْ هَـدَاكِ وَبَيْنَنـا<br><br>فَلْـجٌ فَقُلَّـةُ مَنْعِـجٍ فالـمَرْقَـبُ<br><br>فَلْـجٌ فَقُلَّـةُ مَنْعِـجٍ فالـمَرْقَـبُ<br><br>فَلْـجٌ فَقُلَّـةُ مَنْعِـجٍ فالـمَرْقَـبُ<br><br>فَلْـجٌ فَقُلَّـةُ مَنْعِـجٍ فالـمَرْقَـبُ<br><br>فَلْـجٌ فَقُلَّـةُ مَنْعِـجٍ فالـمَرْقَـبُ<br><br>وزَعَمْتِ أَهلكِ يَمنَعُـونكِ رَغبَـةً<br><br>عَنِّي ، وأَهلِي بِي أَضَـنُّ وَأَرغَـبُ<br><br>عَنِّي ، وأَهلِي بِي أَضَـنُّ وَأَرغَـبُ<br><br>عَنِّي ، وأَهلِي بِي أَضَـنُّ وَأَرغَـبُ<br><br>عَنِّي ، وأَهلِي بِي أَضَـنُّ وَأَرغَـبُ<br><br>عَنِّي ، وأَهلِي بِي أَضَـنُّ وَأَرغَـبُ<br><br>أَوَليـسَ لِي قُرَنَـاءُ إِنْ أَقْصَيْتنِـي<br><br>حَدِبُوا عَلَـيَّ وفِيهـمُ مُسْتَعْتِـبُ<br><br>حَدِبُوا عَلَـيَّ وفِيهـمُ مُسْتَعْتِـبُ<br><br>حَدِبُوا عَلَـيَّ وفِيهـمُ مُسْتَعْتِـبُ<br><br>حَدِبُوا عَلَـيَّ وفِيهـمُ مُسْتَعْتِـبُ<br><br>حَدِبُوا عَلَـيَّ وفِيهـمُ مُسْتَعْتِـبُ<br><br>يَأبَـى وجَـدِّك أَنْ أَلِيـنَ لِلَوعَـةٍ<br><br>عَقلٌ أَعيـشُ بِـهِ وَقَلـبٌ قُلَّـبُ<br><br>عَقلٌ أَعيـشُ بِـهِ وَقَلـبٌ قُلَّـبُ<br><br>عَقلٌ أَعيـشُ بِـهِ وَقَلـبٌ قُلَّـبُ<br><br>عَقلٌ أَعيـشُ بِـهِ وَقَلـبٌ قُلَّـبُ<br><br>عَقلٌ أَعيـشُ بِـهِ وَقَلـبٌ قُلَّـبُ<br><br>وأَنَا ابنُ زَمزَمَ والحَطِيـمِ ومَولِـدِي<br><br>بَطحَـاءُ مَكَّـةَ والمَحلَّـةُ يَثـرِبُ<br><br>بَطحَـاءُ مَكَّـةَ والمَحلَّـةُ يَثـرِبُ<br><br>بَطحَـاءُ مَكَّـةَ والمَحلَّـةُ يَثـرِبُ<br><br>بَطحَـاءُ مَكَّـةَ والمَحلَّـةُ يَثـرِبُ<br><br>بَطحَـاءُ مَكَّـةَ والمَحلَّـةُ يَثـرِبُ<br><br>وإلى أَبِي سُفيَانَ يُعْـزَى مَولِـدِي<br><br>فَمَنِ المُشاكِـلُ لِي إِذَا مَا أُنْسَـبُ<br><br>فَمَنِ المُشاكِـلُ لِي إِذَا مَا أُنْسَـبُ<br><br>فَمَنِ المُشاكِـلُ لِي إِذَا مَا أُنْسَـبُ<br><br>فَمَنِ المُشاكِـلُ لِي إِذَا مَا أُنْسَـبُ<br><br>فَمَنِ المُشاكِـلُ لِي إِذَا مَا أُنْسَـبُ<br><br>وَلَـوَ انَّ حيًّـا لارتفَـاعِ قَبِيلَـةٍ<br><br>ولجَ السَّمَاءَ ولَجْتُهَـا لاَ أُحْجَـبُ<br><br>ولجَ السَّمَاءَ ولَجْتُهَـا لاَ أُحْجَـبُ<br><br>ولجَ السَّمَاءَ ولَجْتُهَـا لاَ أُحْجَـبُ<br><br>ولجَ السَّمَاءَ ولَجْتُهَـا لاَ أُحْجَـبُ<br><br>ولجَ السَّمَاءَ ولَجْتُهَـا لاَ أُحْجَـبُ<br><br>أحاد أم سداس في أحاد<br>يقول المتنبي:<br><br>أُحادٌ أمْ سُداسٌ في أُحَادِ<br><br>لُيَيْلَتُنَا المَنُوطَةُ بالتّنادِي<br><br>لُيَيْلَتُنَا المَنُوطَةُ بالتّنادِي<br><br>لُيَيْلَتُنَا المَنُوطَةُ بالتّنادِي<br><br>لُيَيْلَتُنَا المَنُوطَةُ بالتّنادِي<br><br>لُيَيْلَتُنَا المَنُوطَةُ بالتّنادِي<br><br>كأنّ بَناتِ نَعْشٍ في دُجَاهَا<br><br>خَرائِدُ سافراتٌ في حِداد<br><br>خَرائِدُ سافراتٌ في حِداد<br><br>خَرائِدُ سافراتٌ في حِداد<br><br>خَرائِدُ سافراتٌ في حِداد<br><br>خَرائِدُ سافراتٌ في حِداد<br><br>أُفَكّرُ في مُعاقَرَةِ المَنَايَا<br><br>وقَوْدِ الخَيْلِ مُشرِفةَ الهَوادي<br><br>وقَوْدِ الخَيْلِ مُشرِفةَ الهَوادي<br><br>وقَوْدِ الخَيْلِ مُشرِفةَ الهَوادي<br><br>وقَوْدِ الخَيْلِ مُشرِفةَ الهَوادي<br><br>وقَوْدِ الخَيْلِ مُشرِفةَ الهَوادي<br><br>زَعيمٌ للقَنَا الخَطّيّ عَزْمي<br><br>بسَفكِ دمِ الحَواضرِ والبَوادي<br><br>بسَفكِ دمِ الحَواضرِ والبَوادي<br><br>بسَفكِ دمِ الحَواضرِ والبَوادي<br><br>بسَفكِ دمِ الحَواضرِ والبَوادي<br><br>بسَفكِ دمِ الحَواضرِ والبَوادي<br><br>إلى كمْ ذا التخلّفُ والتّواني<br><br>وكمْ هذا التّمادي في التّمادي<br><br>وكمْ هذا التّمادي في التّمادي<br><br>وكمْ هذا التّمادي في التّمادي<br><br>وكمْ هذا التّمادي في التّمادي<br><br>وكمْ هذا التّمادي في التّمادي<br><br>وشُغلُ النّفسِ عن طَلَبِ المَعالي<br><br>ببَيعِ الشّعرِ في سوقِ الكَسادِ<br><br>ببَيعِ الشّعرِ في سوقِ الكَسادِ<br><br>ببَيعِ الشّعرِ في سوقِ الكَسادِ<br><br>ببَيعِ الشّعرِ في سوقِ الكَسادِ<br><br>ببَيعِ الشّعرِ في سوقِ الكَسادِ<br><br>وما ماضي الشّبابِ بمُسْتَرَدٍّ<br><br>ولا يَوْمٌ يَمُرّ بمُسْتَعادِ<br><br>ولا يَوْمٌ يَمُرّ بمُسْتَعادِ<br><br>ولا يَوْمٌ يَمُرّ بمُسْتَعادِ<br><br>ولا يَوْمٌ يَمُرّ بمُسْتَعادِ<br><br>ولا يَوْمٌ يَمُرّ بمُسْتَعادِ<br><br>متى لحظَتْ بَياضَ الشّيبِ عيني<br><br>فقد وَجَدَتْهُ منها في السّوَادِ<br><br>فقد وَجَدَتْهُ منها في السّوَادِ<br><br>فقد وَجَدَتْهُ منها في السّوَادِ<br><br>فقد وَجَدَتْهُ منها في السّوَادِ<br><br>فقد وَجَدَتْهُ منها في السّوَادِ<br><br>متى ما ازْدَدْتُ من بعدِ التّناهي<br><br>فقد وقَعَ انْتِقاصي في ازْدِيَادي<br><br>فقد وقَعَ انْتِقاصي في ازْدِيَادي<br><br>فقد وقَعَ انْتِقاصي في ازْدِيَادي<br><br>فقد وقَعَ انْتِقاصي في ازْدِيَادي<br><br>فقد وقَعَ انْتِقاصي في ازْدِيَادي<br><br>أأرْضَى أنْ أعيشَ ولا أُكافي<br><br>على ما للأميرِ مِنَ الأيادي<br><br>على ما للأميرِ مِنَ الأيادي<br><br>على ما للأميرِ مِنَ الأيادي<br><br>على ما للأميرِ مِنَ الأيادي<br><br>على ما للأميرِ مِنَ الأيادي<br><br>جَزَى الله المَسيرَ إلَيْهِ خَيْراً<br><br>وإنْ تَرَكَ المَطَايا كالمَزادِ<br><br>وإنْ تَرَكَ المَطَايا كالمَزادِ<br><br>وإنْ تَرَكَ المَطَايا كالمَزادِ<br><br>وإنْ تَرَكَ المَطَايا كالمَزادِ<br><br>وإنْ تَرَكَ المَطَايا كالمَزادِ<br><br>فَلَمْ تَلقَ ابنَ إبْراهيمَ عَنْسِي<br><br>وفيها قُوتُ يَوْمٍ للقُرادِ<br><br>وفيها قُوتُ يَوْمٍ للقُرادِ<br><br>وفيها قُوتُ يَوْمٍ للقُرادِ<br><br>وفيها قُوتُ يَوْمٍ للقُرادِ<br><br>وفيها قُوتُ يَوْمٍ للقُرادِ<br><br>ألَمْ يَكُ بَيْنَنا بَلَدٌ بَعيدٌ<br><br>فَصَيّرَ طُولَهُ عَرْضَ النِّجادِ<br><br>فَصَيّرَ طُولَهُ عَرْضَ النِّجادِ<br><br>فَصَيّرَ طُولَهُ عَرْضَ النِّجادِ<br><br>فَصَيّرَ طُولَهُ عَرْضَ النِّجادِ<br><br>فَصَيّرَ طُولَهُ عَرْضَ النِّجادِ<br><br>وأبْعَدَ بُعْدَنا بُعْدَ التّداني<br><br>وقَرّبَ قُرْبَنا قُرْبَ البِعَادِ<br><br>وقَرّبَ قُرْبَنا قُرْبَ البِعَادِ<br><br>وقَرّبَ قُرْبَنا قُرْبَ البِعَادِ<br><br>وقَرّبَ قُرْبَنا قُرْبَ البِعَادِ<br><br>وقَرّبَ قُرْبَنا قُرْبَ البِعَادِ<br><br>فَلَمّا جِئْتُهُ أعْلَى مَحَلّي<br><br>وأجلَسَني على السّبْعِ الشِّدادِ<br><br>وأجلَسَني على السّبْعِ الشِّدادِ<br><br>وأجلَسَني على السّبْعِ الشِّدادِ<br><br>وأجلَسَني على السّبْعِ الشِّدادِ<br><br>وأجلَسَني على السّبْعِ الشِّدادِ<br><br>تَهَلّلَ قَبْلَ تَسليمي علَيْهِ<br><br>وألْقَى مالَهُ قَبْلَ الوِسَادِ<br><br>وألْقَى مالَهُ قَبْلَ الوِسَادِ<br><br>وألْقَى مالَهُ قَبْلَ الوِسَادِ<br><br>وألْقَى مالَهُ قَبْلَ الوِسَادِ<br><br>وألْقَى مالَهُ قَبْلَ الوِسَادِ<br><br>نَلُومُكَ يا عَليّ لغَيرِ ذَنْبٍ<br><br>لأنّكَ قد زَرَيْتَ على العِبَادِ<br><br>لأنّكَ قد زَرَيْتَ على العِبَادِ<br><br>لأنّكَ قد زَرَيْتَ على العِبَادِ<br><br>لأنّكَ قد زَرَيْتَ على العِبَادِ<br><br>لأنّكَ قد زَرَيْتَ على العِبَادِ<br><br>وأنّكَ لا تَجُودُ على جَوادٍ<br><br>هِباتُكَ أنْ يُلَقَّبَ بالجَوادِ<br><br>هِباتُكَ أنْ يُلَقَّبَ بالجَوادِ<br><br>هِباتُكَ أنْ يُلَقَّبَ بالجَوادِ<br><br>هِباتُكَ أنْ يُلَقَّبَ بالجَوادِ<br><br>هِباتُكَ أنْ يُلَقَّبَ بالجَوادِ<br><br>كأنّ سَخاءَكَ الإسلامُ تَخشَى<br><br>إذا ما حُلتَ عاقِبَةَ ارتِدادِ<br><br>إذا ما حُلتَ عاقِبَةَ ارتِدادِ<br><br>إذا ما حُلتَ عاقِبَةَ ارتِدادِ<br><br>إذا ما حُلتَ عاقِبَةَ ارتِدادِ<br><br>إذا ما حُلتَ عاقِبَةَ ارتِدادِ<br><br>كأنّ الهَامَ في الهَيْجَا عُيُونٌ<br><br>وقد طُبِعتْ سُيُوفُكَ من رُقادِ<br><br>وقد طُبِعتْ سُيُوفُكَ من رُقادِ<br><br>وقد طُبِعتْ سُيُوفُكَ من رُقادِ<br><br>وقد طُبِعتْ سُيُوفُكَ من رُقادِ<br><br>وقد طُبِعتْ سُيُوفُكَ من رُقادِ<br><br>وقد صُغتَ الأسِنّةَ من هُمومٍ<br><br>فَما يَخْطُرْنَ إلاّ في الفُؤادِ<br><br>فَما يَخْطُرْنَ إلاّ في الفُؤادِ<br><br>فَما يَخْطُرْنَ إلاّ في الفُؤادِ<br><br>فَما يَخْطُرْنَ إلاّ في الفُؤادِ<br><br>فَما يَخْطُرْنَ إلاّ في الفُؤادِ<br><br>ويوْمَ جَلَبْتَها شُعْثَ النّواصِي<br><br>مُعَقَّدَةَ السّباسِبِ للطّرادِ<br><br>مُعَقَّدَةَ السّباسِبِ للطّرادِ<br><br>مُعَقَّدَةَ السّباسِبِ للطّرادِ<br><br>مُعَقَّدَةَ السّباسِبِ للطّرادِ<br><br>مُعَقَّدَةَ السّباسِبِ للطّرادِ<br><br>وحامَ بها الهَلاكُ على أُنَاسٍ<br><br>لَهُمْ باللاّذِقِيّة بَغْيُ عَادِ<br><br>لَهُمْ باللاّذِقِيّة بَغْيُ عَادِ<br><br>لَهُمْ باللاّذِقِيّة بَغْيُ عَادِ<br><br>لَهُمْ باللاّذِقِيّة بَغْيُ عَادِ<br><br>لَهُمْ باللاّذِقِيّة بَغْيُ عَادِ<br><br>فكانَ الغَرْبُ بَحْراً مِن مِياهٍ<br><br>وكانَ الشّرْقُ بَحراً من جِيادِ<br><br>وكانَ الشّرْقُ بَحراً من جِيادِ<br><br>وكانَ الشّرْقُ بَحراً من جِيادِ<br><br>وكانَ الشّرْقُ بَحراً من جِيادِ<br><br>وكانَ الشّرْقُ بَحراً من جِيادِ<br><br>وقد خَفَقَتْ لكَ الرّاياتُ فيهِ<br><br>فَظَلّ يَمُوجُ بالبِيضِ الحِدادِ<br><br>فَظَلّ يَمُوجُ بالبِيضِ الحِدادِ<br><br>فَظَلّ يَمُوجُ بالبِيضِ الحِدادِ<br><br>فَظَلّ يَمُوجُ بالبِيضِ الحِدادِ<br><br>فَظَلّ يَمُوجُ بالبِيضِ الحِدادِ<br><br>لَقُوكَ بأكْبُدِ الإبِلِ الأبَايَا<br><br>فسُقْتَهُمُ وحَدُّ السّيفِ حادِ<br><br>فسُقْتَهُمُ وحَدُّ السّيفِ حادِ<br><br>فسُقْتَهُمُ وحَدُّ السّيفِ حادِ<br><br>فسُقْتَهُمُ وحَدُّ السّيفِ حادِ<br><br>فسُقْتَهُمُ وحَدُّ السّيفِ حادِ<br><br>وقد مزّقتَ ثَوْبَ الغَيّ عنهُمْ<br><br>وقَد ألْبَسْتَهُمْ ثَوْبَ الرّشَادِ<br><br>وقَد ألْبَسْتَهُمْ ثَوْبَ الرّشَادِ<br><br>وقَد ألْبَسْتَهُمْ ثَوْبَ الرّشَادِ<br><br>وقَد ألْبَسْتَهُمْ ثَوْبَ الرّشَادِ<br><br>وقَد ألْبَسْتَهُمْ ثَوْبَ الرّشَادِ<br><br>فَما تَرَكُوا الإمارَةَ لاخْتِيارٍ<br><br>ولا انتَحَلوا وِدادَكَ من وِدادِ<br><br>ولا انتَحَلوا وِدادَكَ من وِدادِ<br><br>ولا انتَحَلوا وِدادَكَ من وِدادِ<br><br>ولا انتَحَلوا وِدادَكَ من وِدادِ<br><br>ولا انتَحَلوا وِدادَكَ من وِدادِ<br><br>ولا اسْتَفَلُوا لزُهْدٍ في التّعالي<br><br>ولا انْقادوا سُرُوراً بانْقِيادِ<br><br>ولا انْقادوا سُرُوراً بانْقِيادِ<br><br>ولا انْقادوا سُرُوراً بانْقِيادِ<br><br>ولا انْقادوا سُرُوراً بانْقِيادِ<br><br>ولا انْقادوا سُرُوراً بانْقِيادِ<br><br>الموعد المنتظر<br>طاهر زمخشري:<br><br>حديث عينيكِ قد أفضى به الخَفَرُ<br><br>لما تأوَّد في أعطافك الخَفَرُ<br><br>لما تأوَّد في أعطافك الخَفَرُ<br><br>لما تأوَّد في أعطافك الخَفَرُ<br><br>لما تأوَّد في أعطافك الخَفَرُ<br><br>لما تأوَّد في أعطافك الخَفَرُ<br><br>يا منية النفس قد طاف المراح بنا<br><br>فراح ينشر من أفراحنا السمر<br><br>فراح ينشر من أفراحنا السمر<br><br>فراح ينشر من أفراحنا السمر<br><br>فراح ينشر من أفراحنا السمر<br><br>فراح ينشر من أفراحنا السمر<br><br>فبادليني الهوى فالبحر موجته<br><br>عنا تُحدِّث لا ما ينقل الخبر<br><br>عنا تُحدِّث لا ما ينقل الخبر<br><br>عنا تُحدِّث لا ما ينقل الخبر<br><br>عنا تُحدِّث لا ما ينقل الخبر<br><br>عنا تُحدِّث لا ما ينقل الخبر<br><br>وفي الشواطئ للأصداء هينمةٌ<br><br>يضمها في شُفوفِ الفتنة السَّحَر<br><br>يضمها في شُفوفِ الفتنة السَّحَر<br><br>يضمها في شُفوفِ الفتنة السَّحَر<br><br>يضمها في شُفوفِ الفتنة السَّحَر<br><br>يضمها في شُفوفِ الفتنة السَّحَر<br><br>والليل أغفى فأرخى من غدائره<br><br>سودًا تهادى على أطرافها العمر<br><br>سودًا تهادى على أطرافها العمر<br><br>سودًا تهادى على أطرافها العمر<br><br>سودًا تهادى على أطرافها العمر<br><br>سودًا تهادى على أطرافها العمر<br><br>والصمت يسكب في سمع الدجى نغمًا<br><br>الحب صدَّاحه والخافق الوتر<br><br>الحب صدَّاحه والخافق الوتر<br><br>الحب صدَّاحه والخافق الوتر<br><br>الحب صدَّاحه والخافق الوتر<br><br>الحب صدَّاحه والخافق الوتر<br><br>وإن أحلامنا في الشط غافية<br><br>وفي الحنايا لهيب الشوق يستعر<br><br>وفي الحنايا لهيب الشوق يستعر<br><br>وفي الحنايا لهيب الشوق يستعر<br><br>وفي الحنايا لهيب الشوق يستعر<br><br>وفي الحنايا لهيب الشوق يستعر<br><br>والذكريات رؤاها كلما هتفتْ<br><br>بنا استراحت إلى آمالنا الصور<br><br>بنا استراحت إلى آمالنا الصور<br><br>بنا استراحت إلى آمالنا الصور<br><br>بنا استراحت إلى آمالنا الصور<br><br>بنا استراحت إلى آمالنا الصور<br><br>فيا طيوف المنى.. فاض الحنين بنا<br><br>وزادنا شجنًا أن النوى قدر<br><br>وزادنا شجنًا أن النوى قدر<br><br>وزادنا شجنًا أن النوى قدر<br><br>وزادنا شجنًا أن النوى قدر<br><br>وزادنا شجنًا أن النوى قدر<br><br>ولا نزال على الأثباج من لهب<br><br>يسري بنا شوقنا والوعد ينتظر<br><br>يسري بنا شوقنا والوعد ينتظر<br><br>يسري بنا شوقنا والوعد ينتظر<br><br>يسري بنا شوقنا والوعد ينتظر<br><br>يسري بنا شوقنا والوعد ينتظر