زدني بفرط الحب فيك تحيرا<br>يقول ابن الفارض:<br><br>زِدْني بفَرْطِ الحُبّ فيك تَحَيّرا<br><br>وارْحَمْ حشىً بلَظَى هواكَ تسعّرا<br><br>وارْحَمْ حشىً بلَظَى هواكَ تسعّرا<br><br>وارْحَمْ حشىً بلَظَى هواكَ تسعّرا<br><br>وارْحَمْ حشىً بلَظَى هواكَ تسعّرا<br><br>وارْحَمْ حشىً بلَظَى هواكَ تسعّرا<br><br>وإذا سألُتكَ أن أراكَ حقيقةً<br><br>فاسمَحْ ولا تجعلْ جوابي لن تَرى<br><br>فاسمَحْ ولا تجعلْ جوابي لن تَرى<br><br>فاسمَحْ ولا تجعلْ جوابي لن تَرى<br><br>فاسمَحْ ولا تجعلْ جوابي لن تَرى<br><br>فاسمَحْ ولا تجعلْ جوابي لن تَرى<br><br>يا قلبُ أنتَ وعدَتني في حُبّهمْ<br><br>صَبراً فحاذرْ أن تَضِيقَ وتَضجرا<br><br>صَبراً فحاذرْ أن تَضِيقَ وتَضجرا<br><br>صَبراً فحاذرْ أن تَضِيقَ وتَضجرا<br><br>صَبراً فحاذرْ أن تَضِيقَ وتَضجرا<br><br>صَبراً فحاذرْ أن تَضِيقَ وتَضجرا<br><br>إنَّ الغرامَ هوَ الحياةُ فمُتْ بِهِ<br><br>صَبّاً فحقّك أن تَموتَ وتُعذرا<br><br>صَبّاً فحقّك أن تَموتَ وتُعذرا<br><br>صَبّاً فحقّك أن تَموتَ وتُعذرا<br><br>صَبّاً فحقّك أن تَموتَ وتُعذرا<br><br>صَبّاً فحقّك أن تَموتَ وتُعذرا<br><br>قُل لِلّذِينَ تقدَّموا قَبلي ومَن<br><br>بَعدي ومَن أضحى لأشجاني يَرَى<br><br>بَعدي ومَن أضحى لأشجاني يَرَى<br><br>بَعدي ومَن أضحى لأشجاني يَرَى<br><br>بَعدي ومَن أضحى لأشجاني يَرَى<br><br>بَعدي ومَن أضحى لأشجاني يَرَى<br><br>عني خذوا وبي اقْتدوا وليَ اسمعوا<br><br>وتحدّثوا بصَبابتي بَينَ الوَرى<br><br>وتحدّثوا بصَبابتي بَينَ الوَرى<br><br>وتحدّثوا بصَبابتي بَينَ الوَرى<br><br>وتحدّثوا بصَبابتي بَينَ الوَرى<br><br>وتحدّثوا بصَبابتي بَينَ الوَرى<br><br>ولقد خَلَوْتُ مع الحَبيب وبَيْنَنَا<br><br>سِرٌّ أرَقّ منَ النسيمِ إذا سرى<br><br>سِرٌّ أرَقّ منَ النسيمِ إذا سرى<br><br>سِرٌّ أرَقّ منَ النسيمِ إذا سرى<br><br>سِرٌّ أرَقّ منَ النسيمِ إذا سرى<br><br>سِرٌّ أرَقّ منَ النسيمِ إذا سرى<br><br>وأباحَ طَرْفِي نَظْرْةً أمّلْتُها<br><br>فَغَدَوْتُ معروفاً وكُنْتُ مُنَكَّرا<br><br>فَغَدَوْتُ معروفاً وكُنْتُ مُنَكَّرا<br><br>فَغَدَوْتُ معروفاً وكُنْتُ مُنَكَّرا<br><br>فَغَدَوْتُ معروفاً وكُنْتُ مُنَكَّرا<br><br>فَغَدَوْتُ معروفاً وكُنْتُ مُنَكَّرا<br><br>الحب ما منع الكلام الألسنا<br>يقول المتنبي:<br><br>الحُبُّ ما مَنَعَ الكَلامَ الأَلسُنا<br><br>وَأَلَذُّ شَكوى عاشِقٍ ما أَعلَنا<br><br>وَأَلَذُّ شَكوى عاشِقٍ ما أَعلَنا<br><br>وَأَلَذُّ شَكوى عاشِقٍ ما أَعلَنا<br><br>وَأَلَذُّ شَكوى عاشِقٍ ما أَعلَنا<br><br>وَأَلَذُّ شَكوى عاشِقٍ ما أَعلَنا<br><br>لَيتَ الحَبيبَ الهاجِري هَجرَ الكَرى<br><br>مِن غَيرِ جُرمٍ واصِلي صِلَةَ الضَنا<br><br>مِن غَيرِ جُرمٍ واصِلي صِلَةَ الضَنا<br><br>مِن غَيرِ جُرمٍ واصِلي صِلَةَ الضَنا<br><br>مِن غَيرِ جُرمٍ واصِلي صِلَةَ الضَنا<br><br>مِن غَيرِ جُرمٍ واصِلي صِلَةَ الضَنا<br><br>بِنّا فَلَو حَلَّيتَنا لَم تَدرِ ما<br><br>أَلوانُنا مِمّا اِمتُقِعنَ تَلَوُّنا<br><br>أَلوانُنا مِمّا اِمتُقِعنَ تَلَوُّنا<br><br>أَلوانُنا مِمّا اِمتُقِعنَ تَلَوُّنا<br><br>أَلوانُنا مِمّا اِمتُقِعنَ تَلَوُّنا<br><br>أَلوانُنا مِمّا اِمتُقِعنَ تَلَوُّنا<br><br>وَتَوَقَّدَت أَنفاسُنا حَتّى لَقَد<br><br>أَشفَقتُ تَحتَرِقُ العَواذِلُ بَينَنا<br><br>أَشفَقتُ تَحتَرِقُ العَواذِلُ بَينَنا<br><br>أَشفَقتُ تَحتَرِقُ العَواذِلُ بَينَنا<br><br>أَشفَقتُ تَحتَرِقُ العَواذِلُ بَينَنا<br><br>أَشفَقتُ تَحتَرِقُ العَواذِلُ بَينَنا<br><br>أَفدي المُوَدِّعَةَ الَّتي أَتبَعتُها<br><br>نَظَراً فُرادى بَينَ زَفراتٍ ثُنا<br><br>نَظَراً فُرادى بَينَ زَفراتٍ ثُنا<br><br>نَظَراً فُرادى بَينَ زَفراتٍ ثُنا<br><br>نَظَراً فُرادى بَينَ زَفراتٍ ثُنا<br><br>نَظَراً فُرادى بَينَ زَفراتٍ ثُنا<br><br>أَنكَرتُ طارِقَةَ الحَوادِثِ مَرَّةً<br><br>ثُمَّ اِعتَرَفتُ بِها فَصارَت دَيدَنا<br><br>ثُمَّ اِعتَرَفتُ بِها فَصارَت دَيدَنا<br><br>ثُمَّ اِعتَرَفتُ بِها فَصارَت دَيدَنا<br><br>ثُمَّ اِعتَرَفتُ بِها فَصارَت دَيدَنا<br><br>ثُمَّ اِعتَرَفتُ بِها فَصارَت دَيدَنا<br><br>وَقَطَعتُ في الدُنيا الفَلا وَرَكائِبي<br><br>فيها وَوَقتَيَّ الضُحى وَالمَوهِنا<br><br>فيها وَوَقتَيَّ الضُحى وَالمَوهِنا<br><br>فيها وَوَقتَيَّ الضُحى وَالمَوهِنا<br><br>فيها وَوَقتَيَّ الضُحى وَالمَوهِنا<br><br>فيها وَوَقتَيَّ الضُحى وَالمَوهِنا<br><br>إن كان منزلتي في الحب عندكم<br>يقول ابن الفارض:<br><br>إنْ كان مَنزِلَتي في الحبّ عندكُمُ<br><br>ما قد رأيتُ فقد ضيّعْتُ أيّامي<br><br>ما قد رأيتُ فقد ضيّعْتُ أيّامي<br><br>ما قد رأيتُ فقد ضيّعْتُ أيّامي<br><br>ما قد رأيتُ فقد ضيّعْتُ أيّامي<br><br>ما قد رأيتُ فقد ضيّعْتُ أيّامي<br><br>أُمْنِيّة ظفِرَتْ روحي بها زَمَناً<br><br>واليومَ أحسَبُها أضغاثَ أحلام<br><br>واليومَ أحسَبُها أضغاثَ أحلام<br><br>واليومَ أحسَبُها أضغاثَ أحلام<br><br>واليومَ أحسَبُها أضغاثَ أحلام<br><br>واليومَ أحسَبُها أضغاثَ أحلام<br><br>وإن يكُنْ فرطُ وجدي في مَحَبّتِكُمُ<br><br>إثْماً فقد كَثُرَتْ في الحبّ آثامي<br><br>إثْماً فقد كَثُرَتْ في الحبّ آثامي<br><br>إثْماً فقد كَثُرَتْ في الحبّ آثامي<br><br>إثْماً فقد كَثُرَتْ في الحبّ آثامي<br><br>إثْماً فقد كَثُرَتْ في الحبّ آثامي<br><br>ولو علِمْتُ بأَنّ الحُبّ آخِرُهُ<br><br>هذا الحِمَامُ لَمَا خالَفتُ لُوّامي<br><br>هذا الحِمَامُ لَمَا خالَفتُ لُوّامي<br><br>هذا الحِمَامُ لَمَا خالَفتُ لُوّامي<br><br>هذا الحِمَامُ لَمَا خالَفتُ لُوّامي<br><br>هذا الحِمَامُ لَمَا خالَفتُ لُوّامي<br><br>أَودَعْتُ قلبي إلى مَن ليس يحفظُه<br><br>أبصرْتُ خلفي وما طالعتُ قدَّامي<br><br>أبصرْتُ خلفي وما طالعتُ قدَّامي<br><br>أبصرْتُ خلفي وما طالعتُ قدَّامي<br><br>أبصرْتُ خلفي وما طالعتُ قدَّامي<br><br>أبصرْتُ خلفي وما طالعتُ قدَّامي<br><br>لقد رَمَاني بسهمِ من لواحِظِهِ<br><br>أصْمى فؤادي فوا شوقي إلى الرامي<br><br>أصْمى فؤادي فوا شوقي إلى الرامي<br><br>أصْمى فؤادي فوا شوقي إلى الرامي<br><br>أصْمى فؤادي فوا شوقي إلى الرامي<br><br>أصْمى فؤادي فوا شوقي إلى الرامي<br><br>لقد لامني يا هند في الحب لائم<br>يقول أحمد شوقي:<br><br>لقد لامني يا هند في الحب لائم<br><br>محب إذا عُدّ الصحاب حبيب<br><br>محب إذا عُدّ الصحاب حبيب<br><br>محب إذا عُدّ الصحاب حبيب<br><br>محب إذا عُدّ الصحاب حبيب<br><br>محب إذا عُدّ الصحاب حبيب<br><br>فما هو بالواشي على مذهب الهوى<br><br>ولا هو في شرع الغرام مريبُ<br><br>ولا هو في شرع الغرام مريبُ<br><br>ولا هو في شرع الغرام مريبُ<br><br>ولا هو في شرع الغرام مريبُ<br><br>ولا هو في شرع الغرام مريبُ<br><br>وقلت له صبراً فكل أخي هوى<br><br>على يد من يهواه سوف يتوب<br><br>على يد من يهواه سوف يتوب<br><br>على يد من يهواه سوف يتوب<br><br>على يد من يهواه سوف يتوب<br><br>على يد من يهواه سوف يتوب<br><br>أضرمت نار الحب في قلبي<br>يقول ابو نواس:<br><br>أَضرَمتَ نارَ الحُبِّ في قَلبي<br><br>ثُمَّ تَبَرَّأتَ مِنَ الذَنبِ<br><br>ثُمَّ تَبَرَّأتَ مِنَ الذَنبِ<br><br>ثُمَّ تَبَرَّأتَ مِنَ الذَنبِ<br><br>ثُمَّ تَبَرَّأتَ مِنَ الذَنبِ<br><br>ثُمَّ تَبَرَّأتَ مِنَ الذَنبِ<br><br>حَتّى إِذا لَجَّجتُ بَحرَ الهَوى<br><br>وَطَمَّتِ الأَمواجِ في قَلبي<br><br>وَطَمَّتِ الأَمواجِ في قَلبي<br><br>وَطَمَّتِ الأَمواجِ في قَلبي<br><br>وَطَمَّتِ الأَمواجِ في قَلبي<br><br>وَطَمَّتِ الأَمواجِ في قَلبي<br><br>أَفشَيتُ سِرّي وَتَناسيتَني<br><br>ما هاكَذا الإِنصافُ يا حِبّي<br><br>ما هاكَذا الإِنصافُ يا حِبّي<br><br>ما هاكَذا الإِنصافُ يا حِبّي<br><br>ما هاكَذا الإِنصافُ يا حِبّي<br><br>ما هاكَذا الإِنصافُ يا حِبّي<br><br>هَبنِيَ لا أَسطيعُ دَفعَ الهَوى<br><br>عَنّي أَما تَخشى مِنَ الرَبِّ<br><br>عَنّي أَما تَخشى مِنَ الرَبِّ<br><br>عَنّي أَما تَخشى مِنَ الرَبِّ<br><br>عَنّي أَما تَخشى مِنَ الرَبِّ<br><br>عَنّي أَما تَخشى مِنَ الرَبِّ<br><br>يأيها الحب امتزج بالحشى<br>يقول حافظ ابراهيم:<br><br>يَأَيُّها الحُبُّ اِمتَزِج بِالحَشى<br><br>فَإِنَّ في الحُبِّ حَياةَ النُفوس<br><br>فَإِنَّ في الحُبِّ حَياةَ النُفوس<br><br>فَإِنَّ في الحُبِّ حَياةَ النُفوس<br><br>فَإِنَّ في الحُبِّ حَياةَ النُفوس<br><br>فَإِنَّ في الحُبِّ حَياةَ النُفوس<br><br>وَاِسلُل حَياةً مِن يَمينِ الرَدى<br><br>أَوشَكَ يَدعوها ظَلامُ الرُموس<br><br>أَوشَكَ يَدعوها ظَلامُ الرُموس<br><br>أَوشَكَ يَدعوها ظَلامُ الرُموس<br><br>أَوشَكَ يَدعوها ظَلامُ الرُموس<br><br>أَوشَكَ يَدعوها ظَلامُ الرُموس<br><br>يجانبنا في الحب من لا نجانبه<br>يقول البحتري:<br><br>يُجانِبُنا في الحُبِّ مَن لا نُجانِبُه<br><br>وَيَبعُدُ مِنّا في الهَوى مَن نُقارِبُه<br><br>وَيَبعُدُ مِنّا في الهَوى مَن نُقارِبُه<br><br>وَيَبعُدُ مِنّا في الهَوى مَن نُقارِبُه<br><br>وَيَبعُدُ مِنّا في الهَوى مَن نُقارِبُه<br><br>وَيَبعُدُ مِنّا في الهَوى مَن نُقارِبُه<br><br>وَلا بُدَّ مِن واشٍ يُتاحُ عَلى النَوى<br><br>وَقَد تَجلُبُ الشَيءَ البَعيدَ جَوالِبُه<br><br>وَقَد تَجلُبُ الشَيءَ البَعيدَ جَوالِبُه<br><br>وَقَد تَجلُبُ الشَيءَ البَعيدَ جَوالِبُه<br><br>وَقَد تَجلُبُ الشَيءَ البَعيدَ جَوالِبُه<br><br>وَقَد تَجلُبُ الشَيءَ البَعيدَ جَوالِبُه<br><br>أَفي كُلِّ يَومٍ كاشِحٌ مُتَكَلِّفٌ<br><br>يُصَبُّ عَلَينا أَو رَقيبٌ نُراقِبُه<br><br>يُصَبُّ عَلَينا أَو رَقيبٌ نُراقِبُه<br><br>يُصَبُّ عَلَينا أَو رَقيبٌ نُراقِبُه<br><br>يُصَبُّ عَلَينا أَو رَقيبٌ نُراقِبُه<br><br>يُصَبُّ عَلَينا أَو رَقيبٌ نُراقِبُه<br><br>عَنا المُستَهامَ شَجوُهُ وَتَطارُبُه<br><br>وَغالَبَهُ مِن حُبِّ عَلوَةَ غالِبُه<br><br>وَغالَبَهُ مِن حُبِّ عَلوَةَ غالِبُه<br><br>وَغالَبَهُ مِن حُبِّ عَلوَةَ غالِبُه<br><br>وَغالَبَهُ مِن حُبِّ عَلوَةَ غالِبُه<br><br>وَغالَبَهُ مِن حُبِّ عَلوَةَ غالِبُه<br><br>وَأَصبَحَ لا وَصلُ الحَبيبِ مُيَسَّرٌ<br><br>لَدَيهِ وَلا دارُ الحَبيبِ تُصاقِبُه<br><br>لَدَيهِ وَلا دارُ الحَبيبِ تُصاقِبُه<br><br>لَدَيهِ وَلا دارُ الحَبيبِ تُصاقِبُه<br><br>لَدَيهِ وَلا دارُ الحَبيبِ تُصاقِبُه<br><br>لَدَيهِ وَلا دارُ الحَبيبِ تُصاقِبُه<br><br>مُقيمٌ بِأَرضٍ قَد أَبَنَّ مُعَرِّجاً<br><br>عَلَيها وَفي أَرضٍ سِواها مَآرِبُه<br><br>عَلَيها وَفي أَرضٍ سِواها مَآرِبُه<br><br>عَلَيها وَفي أَرضٍ سِواها مَآرِبُه<br><br>عَلَيها وَفي أَرضٍ سِواها مَآرِبُه<br><br>عَلَيها وَفي أَرضٍ سِواها مَآرِبُه<br><br>سَقى السَفحَ مِن بِطياسَ فَالجيرَةِ الَّتي<br><br>السَفحَ وَسمِيُّ دِراكٌ سَحائِبُه<br><br>السَفحَ وَسمِيُّ دِراكٌ سَحائِبُه<br><br>السَفحَ وَسمِيُّ دِراكٌ سَحائِبُه<br><br>السَفحَ وَسمِيُّ دِراكٌ سَحائِبُه<br><br>السَفحَ وَسمِيُّ دِراكٌ سَحائِبُه<br><br>فَكَم لَيلَةٍ قَد بِتُّها ثَمَّ ناعِماً<br><br>بِعَينَي عَليلِ الطَرفِ بيضٌ تَرائِبُه<br><br>بِعَينَي عَليلِ الطَرفِ بيضٌ تَرائِبُه<br><br>بِعَينَي عَليلِ الطَرفِ بيضٌ تَرائِبُه<br><br>بِعَينَي عَليلِ الطَرفِ بيضٌ تَرائِبُه<br><br>بِعَينَي عَليلِ الطَرفِ بيضٌ تَرائِبُه<br><br>أنا في الحب وفي<br>يقول محمود سامى البارودى:<br><br>أَنَا فِي الْحُبِّ وَفِيٌّ<br><br>لَيْسَ لِي بِـ الْغَدْرِ عِلْمُ<br><br>لَيْسَ لِي بِـ الْغَدْرِ عِلْمُ<br><br>لَيْسَ لِي بِـ الْغَدْرِ عِلْمُ<br><br>لَيْسَ لِي بِـ الْغَدْرِ عِلْمُ<br><br>لَيْسَ لِي بِـ الْغَدْرِ عِلْمُ<br><br>لا تَظُنُّوا بِيَ سُوءاً<br><br>إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمُ<br><br>إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمُ<br><br>إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمُ<br><br>إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمُ<br><br>إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمُ<br><br>وقائلة ماذا لقيت من الحب<br>يقول إيليا ابو ماضي:<br><br>وَقائِلَةٍ ماذا لَقيتَ مِنَ الحُبِّ<br><br>فَقُلتُ الرَدى وَالخَوفَ في البُعد وَالقُربِ<br><br>فَقُلتُ الرَدى وَالخَوفَ في البُعد وَالقُربِ<br><br>فَقُلتُ الرَدى وَالخَوفَ في البُعد وَالقُربِ<br><br>فَقُلتُ الرَدى وَالخَوفَ في البُعد وَالقُربِ<br><br>فَقُلتُ الرَدى وَالخَوفَ في البُعد وَالقُربِ<br><br>فَقالَت عَهَدتُ الحُبَّ يَكسَبُ رَبَّهُ<br><br>شَمائِلَ غُرّاً لا تُنالُ بِلا حُبِّ<br><br>شَمائِلَ غُرّاً لا تُنالُ بِلا حُبِّ<br><br>شَمائِلَ غُرّاً لا تُنالُ بِلا حُبِّ<br><br>شَمائِلَ غُرّاً لا تُنالُ بِلا حُبِّ<br><br>شَمائِلَ غُرّاً لا تُنالُ بِلا حُبِّ<br><br>فَقُلتُ لَها قَد كانَ حُبّاً فَزادَهُ<br><br>نُفورُ المَهى راءً فَأَمسَيتُ في حَربِ<br><br>نُفورُ المَهى راءً فَأَمسَيتُ في حَربِ<br><br>نُفورُ المَهى راءً فَأَمسَيتُ في حَربِ<br><br>نُفورُ المَهى راءً فَأَمسَيتُ في حَربِ<br><br>نُفورُ المَهى راءً فَأَمسَيتُ في حَربِ<br><br>وَقَد كانَ لي قَلب وَكُنتُ بِلا هَوىً<br><br>فَلَمّا عَرَفتُ الحُبَّ صُرتُ بِلا قَلبِ<br><br>فَلَمّا عَرَفتُ الحُبَّ صُرتُ بِلا قَلبِ<br><br>فَلَمّا عَرَفتُ الحُبَّ صُرتُ بِلا قَلبِ<br><br>فَلَمّا عَرَفتُ الحُبَّ صُرتُ بِلا قَلبِ<br><br>فَلَمّا عَرَفتُ الحُبَّ صُرتُ بِلا قَلبِ<br><br>أجد ومن أهواه في الحب عابث<br>يقول ابن زيدون:<br><br>أَجِدُّ وَمَن أَهواهُ في الحُبِّ عابِثٌ<br><br>وَأوفي لَهُ بِـ العَهدِ إِذ هُوَ ناكِثُ<br><br>وَأوفي لَهُ بِـ العَهدِ إِذ هُوَ ناكِثُ<br><br>وَأوفي لَهُ بِـ العَهدِ إِذ هُوَ ناكِثُ<br><br>وَأوفي لَهُ بِـ العَهدِ إِذ هُوَ ناكِثُ<br><br>وَأوفي لَهُ بِـ العَهدِ إِذ هُوَ ناكِثُ<br><br>حَبيبٌ نَأى عَنّي مَعَ القُربِ وَالأَسى<br><br>مُقيمٌ لَهُ في مُضمَرِ القَلبِ ماكِثُ<br><br>مُقيمٌ لَهُ في مُضمَرِ القَلبِ ماكِثُ<br><br>مُقيمٌ لَهُ في مُضمَرِ القَلبِ ماكِثُ<br><br>مُقيمٌ لَهُ في مُضمَرِ القَلبِ ماكِثُ<br><br>مُقيمٌ لَهُ في مُضمَرِ القَلبِ ماكِثُ<br><br>جَفاني بِإِلطافِ العِدا وَأَزالَهُ<br><br>عَنِ الوَصلِ رَأيٌ في القَطيعَةِ حادِثُ<br><br>عَنِ الوَصلِ رَأيٌ في القَطيعَةِ حادِثُ<br><br>عَنِ الوَصلِ رَأيٌ في القَطيعَةِ حادِثُ<br><br>عَنِ الوَصلِ رَأيٌ في القَطيعَةِ حادِثُ<br><br>عَنِ الوَصلِ رَأيٌ في القَطيعَةِ حادِثُ<br><br>تَغَيَّرتَ عَن عَهدي وَما زِلتُ واثِقاً<br><br>بِعَهدِكَ لَكِن غَيَّرَتكَ الحَوادِثُ<br><br>بِعَهدِكَ لَكِن غَيَّرَتكَ الحَوادِثُ<br><br>بِعَهدِكَ لَكِن غَيَّرَتكَ الحَوادِثُ<br><br>بِعَهدِكَ لَكِن غَيَّرَتكَ الحَوادِثُ<br><br>بِعَهدِكَ لَكِن غَيَّرَتكَ الحَوادِثُ<br><br>وَما كُنتُ إِذ مَلَّكتُكَ القَلبَ عالِماً<br><br>بِأَنِّيَ عَن حَتفي بِكَفِّيَ باحِثُ<br><br>بِأَنِّيَ عَن حَتفي بِكَفِّيَ باحِثُ<br><br>بِأَنِّيَ عَن حَتفي بِكَفِّيَ باحِثُ<br><br>بِأَنِّيَ عَن حَتفي بِكَفِّيَ باحِثُ<br><br>بِأَنِّيَ عَن حَتفي بِكَفِّيَ باحِثُ<br><br>فَدَيتُكَ إِنَّ الشَوقَ لي مُذ هَجَرتَني<br><br>مُميتٌ فَهَل لي مِن وِصالِكَ باعِثُ<br><br>مُميتٌ فَهَل لي مِن وِصالِكَ باعِثُ<br><br>مُميتٌ فَهَل لي مِن وِصالِكَ باعِثُ<br><br>مُميتٌ فَهَل لي مِن وِصالِكَ باعِثُ<br><br>مُميتٌ فَهَل لي مِن وِصالِكَ باعِثُ<br><br>سَتَبلى اللَيالي وَالوِدادُ بِحالِهِ<br><br>جَديدٌ وَتَفنى وَهوَ لِلأَرضِ وارِثُ<br><br>جَديدٌ وَتَفنى وَهوَ لِلأَرضِ وارِثُ<br><br>جَديدٌ وَتَفنى وَهوَ لِلأَرضِ وارِثُ<br><br>جَديدٌ وَتَفنى وَهوَ لِلأَرضِ وارِثُ<br><br>جَديدٌ وَتَفنى وَهوَ لِلأَرضِ وارِثُ<br><br>وَلَو أَنَّني أَقسَمتُ أَنَّكَ قاتِلي<br><br>وَأَنِّيَ مَقتولٌ لَما قيلَ حانِثُ<br><br>وَأَنِّيَ مَقتولٌ لَما قيلَ حانِثُ<br><br>وَأَنِّيَ مَقتولٌ لَما قيلَ حانِثُ<br><br>وَأَنِّيَ مَقتولٌ لَما قيلَ حانِثُ<br><br>وَأَنِّيَ مَقتولٌ لَما قيلَ حانِثُ<br><br>أحبك حبا جاوز الحب بعضه<br>يقول المكزون السنجاري:<br><br>أُحِبُّكَ حُبّاً جاوَزَ الحُبَّ بَعضُهُ<br><br>وَفي طولِ عُمري لَيسَ يُمكِنُ عَرضَهُ<br><br>وَفي طولِ عُمري لَيسَ يُمكِنُ عَرضَهُ<br><br>وَفي طولِ عُمري لَيسَ يُمكِنُ عَرضَهُ<br><br>وَفي طولِ عُمري لَيسَ يُمكِنُ عَرضَهُ<br><br>وَفي طولِ عُمري لَيسَ يُمكِنُ عَرضَهُ<br><br>وَنافِلَةً لي مِنكَ أَمسى تَهَجُّدي<br><br>وَبِذِكرِكَ يا مَن سُنَّةُ الحُبِّ فَرضُهُ<br><br>وَبِذِكرِكَ يا مَن سُنَّةُ الحُبِّ فَرضُهُ<br><br>وَبِذِكرِكَ يا مَن سُنَّةُ الحُبِّ فَرضُهُ<br><br>وَبِذِكرِكَ يا مَن سُنَّةُ الحُبِّ فَرضُهُ<br><br>وَبِذِكرِكَ يا مَن سُنَّةُ الحُبِّ فَرضُهُ<br><br>وَخالِدُ وَجدي في هَواكَ يَزيدُهُ<br><br>وَمِنَ الجاهِلُ اللاحي عَلى العِشقِ بُغضُهُ<br><br>وَمِنَ الجاهِلُ اللاحي عَلى العِشقِ بُغضُهُ<br><br>وَمِنَ الجاهِلُ اللاحي عَلى العِشقِ بُغضُهُ<br><br>وَمِنَ الجاهِلُ اللاحي عَلى العِشقِ بُغضُهُ<br><br>وَمِنَ الجاهِلُ اللاحي عَلى العِشقِ بُغضُهُ<br><br>وَحُقَّ لِمِثلي أَن يَهيمَ بِمِثلِ مَن<br><br>وَسَما كُلِّ حُسنٍ في البَرِيَّةِ أَرضُهُ<br><br>وَسَما كُلِّ حُسنٍ في البَرِيَّةِ أَرضُهُ<br><br>وَسَما كُلِّ حُسنٍ في البَرِيَّةِ أَرضُهُ<br><br>وَسَما كُلِّ حُسنٍ في البَرِيَّةِ أَرضُهُ<br><br>وَسَما كُلِّ حُسنٍ في البَرِيَّةِ أَرضُهُ<br><br>الحب ريحان المحب وراحه<br>يقول ابن الرومي:<br><br>الحُبُّ ريحانُ المُحبِّ وراحه<br><br>وإليه إنٍ شحطتْ نَواهُ طِمَاحُهُ<br><br>وإليه إنٍ شحطتْ نَواهُ طِمَاحُهُ<br><br>وإليه إنٍ شحطتْ نَواهُ طِمَاحُهُ<br><br>وإليه إنٍ شحطتْ نَواهُ طِمَاحُهُ<br><br>وإليه إنٍ شحطتْ نَواهُ طِمَاحُهُ<br><br>يغدو المحب لشأنه وفؤادُهُ<br><br>نحوَ الحبيب غُدُوُّهُ ورواحهُ<br><br>نحوَ الحبيب غُدُوُّهُ ورواحهُ<br><br>نحوَ الحبيب غُدُوُّهُ ورواحهُ<br><br>نحوَ الحبيب غُدُوُّهُ ورواحهُ<br><br>نحوَ الحبيب غُدُوُّهُ ورواحهُ<br><br>عندي حديثُ أخي الصبابة عن حَشَا<br><br>لي لا تزال كثيرةً أتراحُهُ<br><br>لي لا تزال كثيرةً أتراحُهُ<br><br>لي لا تزال كثيرةً أتراحُهُ<br><br>لي لا تزال كثيرةً أتراحُهُ<br><br>لي لا تزال كثيرةً أتراحُهُ<br><br>وبحيث أرْيُ النحل حَدُّ حُماتها<br><br>وبحيث لذاتُ الهوى أبراحُهُ<br><br>وبحيث لذاتُ الهوى أبراحُهُ<br><br>وبحيث لذاتُ الهوى أبراحُهُ<br><br>وبحيث لذاتُ الهوى أبراحُهُ<br><br>وبحيث لذاتُ الهوى أبراحُهُ<br><br>أصبحتُ مملوكاً لأحسن مالك<br><br>لو كان كمَّل حُسْنَهُ إسجاحُهُ<br><br>لو كان كمَّل حُسْنَهُ إسجاحُهُ<br><br>لو كان كمَّل حُسْنَهُ إسجاحُهُ<br><br>لو كان كمَّل حُسْنَهُ إسجاحُهُ<br><br>لو كان كمَّل حُسْنَهُ إسجاحُهُ<br><br>لم يَعْنه أرَقِي وفيه لقيتَهُ<br><br>حتى أضرَّ بمقلتي إلحاحُهُ<br><br>حتى أضرَّ بمقلتي إلحاحُهُ<br><br>حتى أضرَّ بمقلتي إلحاحُهُ<br><br>حتى أضرَّ بمقلتي إلحاحُهُ<br><br>حتى أضرَّ بمقلتي إلحاحُهُ<br><br>كلا ولا دمعي وفيه سفحته<br><br>حتَّى أضرَّ بوجنتي تَسْفَاحُهُ<br><br>حتَّى أضرَّ بوجنتي تَسْفَاحُهُ<br><br>حتَّى أضرَّ بوجنتي تَسْفَاحُهُ<br><br>حتَّى أضرَّ بوجنتي تَسْفَاحُهُ<br><br>حتَّى أضرَّ بوجنتي تَسْفَاحُهُ<br><br>لا بر في الحب يا أهل الهوى قسمي<br>يقول ابن معتوق:<br><br>لا برَّ في الحُبِّ يا أهلَ الهوى قسَمي<br><br>ولا وَفَتْ للعُلى إنْ خُنتُكُمْ ذِمَمي<br><br>ولا وَفَتْ للعُلى إنْ خُنتُكُمْ ذِمَمي<br><br>ولا وَفَتْ للعُلى إنْ خُنتُكُمْ ذِمَمي<br><br>ولا وَفَتْ للعُلى إنْ خُنتُكُمْ ذِمَمي<br><br>ولا وَفَتْ للعُلى إنْ خُنتُكُمْ ذِمَمي<br><br>وإنْ صبَوْتُ إلى الأغيارِ بَعدَكُمُ<br><br>فلا ترقّتْ إلى هاماتِها هِمَمي<br><br>فلا ترقّتْ إلى هاماتِها هِمَمي<br><br>فلا ترقّتْ إلى هاماتِها هِمَمي<br><br>فلا ترقّتْ إلى هاماتِها هِمَمي<br><br>فلا ترقّتْ إلى هاماتِها هِمَمي<br><br>وإنْ خَبَتْ نارُ وجدي بالسُّلوِّ فلا<br><br>ورّتْ زنادي ولا أجرى النُهى حِكَمي<br><br>ورّتْ زنادي ولا أجرى النُهى حِكَمي<br><br>ورّتْ زنادي ولا أجرى النُهى حِكَمي<br><br>ورّتْ زنادي ولا أجرى النُهى حِكَمي<br><br>ورّتْ زنادي ولا أجرى النُهى حِكَمي<br><br>ولا تَعصْفرَ لوني بالهوى كمَداً<br><br>إنْ لم يورِّدْهُ دَمعي بعدَكمْ بدَمي<br><br>إنْ لم يورِّدْهُ دَمعي بعدَكمْ بدَمي<br><br>إنْ لم يورِّدْهُ دَمعي بعدَكمْ بدَمي<br><br>إنْ لم يورِّدْهُ دَمعي بعدَكمْ بدَمي<br><br>إنْ لم يورِّدْهُ دَمعي بعدَكمْ بدَمي<br><br>ولا رَشَفْتُ الحُميّا منْ مراشِفِها<br><br>إنْ كان يَصفو فؤادي بعدَ بعدكمِ<br><br>إنْ كان يَصفو فؤادي بعدَ بعدكمِ<br><br>إنْ كان يَصفو فؤادي بعدَ بعدكمِ<br><br>إنْ كان يَصفو فؤادي بعدَ بعدكمِ<br><br>إنْ كان يَصفو فؤادي بعدَ بعدكمِ