وَجَدْتُ الحبَّ نِيرَاناً تَلَظَّى<br>يقول قيس بن الملوح:<br><br>وَجَدْتُ الحبَّ نِيرَاناً تَلَظَّى<br><br>قُلوبُ الْعَاشَقِينَ لَهَا وَقودُ<br><br>قُلوبُ الْعَاشَقِينَ لَهَا وَقودُ<br><br>قُلوبُ الْعَاشَقِينَ لَهَا وَقودُ<br><br>قُلوبُ الْعَاشَقِينَ لَهَا وَقودُ<br><br>قُلوبُ الْعَاشَقِينَ لَهَا وَقودُ<br><br>فلو كانت إذا احترقت تفانت<br><br>ولكن كلما احترقت تعود<br><br>ولكن كلما احترقت تعود<br><br>ولكن كلما احترقت تعود<br><br>ولكن كلما احترقت تعود<br><br>ولكن كلما احترقت تعود<br><br>كأهْل النَّار إذْ نضِجَتْ جُلُودٌ<br><br>أُعِيدَتْ لِلشَّقَاءِ لَهُمْ جُلُودُ<br><br>أُعِيدَتْ لِلشَّقَاءِ لَهُمْ جُلُودُ<br><br>أُعِيدَتْ لِلشَّقَاءِ لَهُمْ جُلُودُ<br><br>أُعِيدَتْ لِلشَّقَاءِ لَهُمْ جُلُودُ<br><br>أُعِيدَتْ لِلشَّقَاءِ لَهُمْ جُلُودُ<br><br>قمر أعار الصبح حسن تبسم<br>يقول ابن رواحة الحموي:<br><br>قمرٌ أَعار الصُّبْحَ حُسنَ تَبَسُّمِ<br><br>وأَعار منه الغصنَ لِينَ تَأَوُّدِ<br><br>وأَعار منه الغصنَ لِينَ تَأَوُّدِ<br><br>وأَعار منه الغصنَ لِينَ تَأَوُّدِ<br><br>وأَعار منه الغصنَ لِينَ تَأَوُّدِ<br><br>وأَعار منه الغصنَ لِينَ تَأَوُّدِ<br><br>واخْضَرَّ شارِبُه فبان لغُلَّتي<br><br>منه اخضِرارُ الرَّوْض حَوْلَ المَوْرِد<br><br>منه اخضِرارُ الرَّوْض حَوْلَ المَوْرِد<br><br>منه اخضِرارُ الرَّوْض حَوْلَ المَوْرِد<br><br>منه اخضِرارُ الرَّوْض حَوْلَ المَوْرِد<br><br>منه اخضِرارُ الرَّوْض حَوْلَ المَوْرِد<br><br>ومتى يُباحُ لعاشقيه مُقَبَّلٌ<br><br>كالدُّرِّ في الياقوت تَحْتَ زَبَرَجْدَ<br><br>كالدُّرِّ في الياقوت تَحْتَ زَبَرَجْدَ<br><br>كالدُّرِّ في الياقوت تَحْتَ زَبَرَجْدَ<br><br>كالدُّرِّ في الياقوت تَحْتَ زَبَرَجْدَ<br><br>كالدُّرِّ في الياقوت تَحْتَ زَبَرَجْدَ<br><br>حسنها كل ساعة يتجدد<br>يقول ابن سناء الملك:<br><br>حسنُها كلَّ ساعةٍ يتجَدّدْ<br><br>فلهذا هَوايَ لا يَتَحدَّدْ<br><br>فلهذا هَوايَ لا يَتَحدَّدْ<br><br>فلهذا هَوايَ لا يَتَحدَّدْ<br><br>فلهذا هَوايَ لا يَتَحدَّدْ<br><br>فلهذا هَوايَ لا يَتَحدَّدْ<br><br>إِنَّ عِشْقي كَحُسنِها ليس ينـ<br><br>ـفكُّ وهَمِّي كَهَجرِها ليس يَنْفَدْ<br><br>ـفكُّ وهَمِّي كَهَجرِها ليس يَنْفَدْ<br><br>ـفكُّ وهَمِّي كَهَجرِها ليس يَنْفَدْ<br><br>ـفكُّ وهَمِّي كَهَجرِها ليس يَنْفَدْ<br><br>ـفكُّ وهَمِّي كَهَجرِها ليس يَنْفَدْ<br><br>غير أَنَّ الخيالَ يأْتي فيا طو<br><br>لَ حيائِي منْ طُول مَا قَدْ تَردَّد<br><br>لَ حيائِي منْ طُول مَا قَدْ تَردَّد<br><br>لَ حيائِي منْ طُول مَا قَدْ تَردَّد<br><br>لَ حيائِي منْ طُول مَا قَدْ تَردَّد<br><br>لَ حيائِي منْ طُول مَا قَدْ تَردَّد<br><br>بات ذاكَ الخيالُ في العين لَكِنْ<br><br>مِسْكُ أَرْدَانِه تعلَّق في اليَدْ<br><br>مِسْكُ أَرْدَانِه تعلَّق في اليَدْ<br><br>مِسْكُ أَرْدَانِه تعلَّق في اليَدْ<br><br>مِسْكُ أَرْدَانِه تعلَّق في اليَدْ<br><br>مِسْكُ أَرْدَانِه تعلَّق في اليَدْ<br><br>وذلك جهرُ الحب والشوقُ سرُّهُ<br>ابن الرومي:<br><br>وذلك جهرُ الحب والشوقُ سرُّهُ<br><br>ولا خير في عشق يكون بلا جهر<br><br>ولا خير في عشق يكون بلا جهر<br><br>ولا خير في عشق يكون بلا جهر<br><br>ولا خير في عشق يكون بلا جهر<br><br>ولا خير في عشق يكون بلا جهر<br><br>عيون المها مالي بسحرك من يد<br>ابن الساعاتي:<br><br>عيونَ المها مالي بسحركِ من يدِ<br><br>ولا في فؤادي موضع للتجلُّدِ<br><br>ولا في فؤادي موضع للتجلُّدِ<br><br>ولا في فؤادي موضع للتجلُّدِ<br><br>ولا في فؤادي موضع للتجلُّدِ<br><br>ولا في فؤادي موضع للتجلُّدِ<br><br>رويداً بقلبٍ مستهامٍ متيَّمٍ<br><br>ورفقاً بذا الجفن القريح المسهَّد<br><br>ورفقاً بذا الجفن القريح المسهَّد<br><br>ورفقاً بذا الجفن القريح المسهَّد<br><br>ورفقاً بذا الجفن القريح المسهَّد<br><br>ورفقاً بذا الجفن القريح المسهَّد<br><br>قفي زوّدينا منك يا أمَّ نالكٍ<br><br>فغيرُ كثيرٍ وقفة المتزوّد<br><br>فغيرُ كثيرٍ وقفة المتزوّد<br><br>فغيرُ كثيرٍ وقفة المتزوّد<br><br>فغيرُ كثيرٍ وقفة المتزوّد<br><br>فغيرُ كثيرٍ وقفة المتزوّد<br><br>ففي الظعن ألوى لا يرقُّ لعاشقٍ<br><br>سرى منجداً لكنَّه غير منجد<br><br>سرى منجداً لكنَّه غير منجد<br><br>سرى منجداً لكنَّه غير منجد<br><br>سرى منجداً لكنَّه غير منجد<br><br>سرى منجداً لكنَّه غير منجد<br><br>وبيض الطُّلى حور المناظر سودها<br><br>وما كحلتْ أجفانهنَّ بإثمد<br><br>وما كحلتْ أجفانهنَّ بإثمد<br><br>وما كحلتْ أجفانهنَّ بإثمد<br><br>وما كحلتْ أجفانهنَّ بإثمد<br><br>وما كحلتْ أجفانهنَّ بإثمد<br><br>ذلك ما كان المحبون قبلنا<br>السمهري العلكي:<br><br>لِذَلِكَ ما كانَ المُحِبّونَ قَبلَنا<br><br>إِذا ماتَ مَوتاها تَزاوَرُ هامُها<br><br>إِذا ماتَ مَوتاها تَزاوَرُ هامُها<br><br>إِذا ماتَ مَوتاها تَزاوَرُ هامُها<br><br>إِذا ماتَ مَوتاها تَزاوَرُ هامُها<br><br>إِذا ماتَ مَوتاها تَزاوَرُ هامُها<br><br>== ألا يا عبل قد طال اشتياقي==<br><br>الأحوص الأنصاري:<br><br>أَلا يا عَبل قَد طالَ اشتِياقي<br><br>إِلَيكَ وَشَفَّني خَوفُ الفِراقِ<br><br>إِلَيكَ وَشَفَّني خَوفُ الفِراقِ<br><br>إِلَيكَ وَشَفَّني خَوفُ الفِراقِ<br><br>إِلَيكَ وَشَفَّني خَوفُ الفِراقِ<br><br>إِلَيكَ وَشَفَّني خَوفُ الفِراقِ<br><br>وَبِتُّ مُخامِراً أَشكو بَلائي<br><br>لِما قَد غالَني وَلِما أُلاقِي<br><br>لِما قَد غالَني وَلِما أُلاقِي<br><br>لِما قَد غالَني وَلِما أُلاقِي<br><br>لِما قَد غالَني وَلِما أُلاقِي<br><br>لِما قَد غالَني وَلِما أُلاقِي<br><br>كَأَنّي مِن هَواكِ أَخو فِراشٍ<br><br>تجَلجَلُ نَفسُهُ بَينَ التَراقِي<br><br>تجَلجَلُ نَفسُهُ بَينَ التَراقِي<br><br>تجَلجَلُ نَفسُهُ بَينَ التَراقِي<br><br>تجَلجَلُ نَفسُهُ بَينَ التَراقِي<br><br>تجَلجَلُ نَفسُهُ بَينَ التَراقِي<br><br>حَلَفتُ لَكِ الغَداةَ فَصَدِّقيني<br><br>بِرَبِّ البَيتِ والسَبعِ الطِباقِ<br><br>بِرَبِّ البَيتِ والسَبعِ الطِباقِ<br><br>بِرَبِّ البَيتِ والسَبعِ الطِباقِ<br><br>بِرَبِّ البَيتِ والسَبعِ الطِباقِ<br><br>بِرَبِّ البَيتِ والسَبعِ الطِباقِ<br><br>لأَنتِ إِلى الفؤادِ أَشَدُّ حُبّاً<br><br>مِنَ الصَّادِي إِلَى الكأسِ الدِّهاقِ<br><br>مِنَ الصَّادِي إِلَى الكأسِ الدِّهاقِ<br><br>مِنَ الصَّادِي إِلَى الكأسِ الدِّهاقِ<br><br>مِنَ الصَّادِي إِلَى الكأسِ الدِّهاقِ<br><br>مِنَ الصَّادِي إِلَى الكأسِ الدِّهاقِ<br><br>أمنزلتي سلمى على القدم اسلما<br>الأحوص الأنصاري:<br><br>أَمَنزِلَتي سَلمى عَلى القِدَمِ اسلما<br><br>فَقَد هِجتُما لِلشَّوقِ قَلباً مُتَيَّما<br><br>فَقَد هِجتُما لِلشَّوقِ قَلباً مُتَيَّما<br><br>فَقَد هِجتُما لِلشَّوقِ قَلباً مُتَيَّما<br><br>فَقَد هِجتُما لِلشَّوقِ قَلباً مُتَيَّما<br><br>فَقَد هِجتُما لِلشَّوقِ قَلباً مُتَيَّما<br><br>وَذَكَّرتُما عَصرَ الشَبابِ الَّذي مَضى<br><br>وَجِدَّةَ وَصلٍ حَبلُهُ قَد تَجَذَّما<br><br>وَجِدَّةَ وَصلٍ حَبلُهُ قَد تَجَذَّما<br><br>وَجِدَّةَ وَصلٍ حَبلُهُ قَد تَجَذَّما<br><br>وَجِدَّةَ وَصلٍ حَبلُهُ قَد تَجَذَّما<br><br>وَجِدَّةَ وَصلٍ حَبلُهُ قَد تَجَذَّما<br><br>وَإِنّي إِذا حَلَّت بِبيشٍ مُقيمَةً<br><br>وَحَلَّ بِوَجٍّ جالِساً أَو تَتَهَّما<br><br>وَحَلَّ بِوَجٍّ جالِساً أَو تَتَهَّما<br><br>وَحَلَّ بِوَجٍّ جالِساً أَو تَتَهَّما<br><br>وَحَلَّ بِوَجٍّ جالِساً أَو تَتَهَّما<br><br>وَحَلَّ بِوَجٍّ جالِساً أَو تَتَهَّما<br><br>يَمانِيَةٌ شَطَّت فَأَصبَحَ نَفعُها<br><br>رَجاءً وَظنّاً بِالمَغيبِ مُرَجَّما<br><br>رَجاءً وَظنّاً بِالمَغيبِ مُرَجَّما<br><br>رَجاءً وَظنّاً بِالمَغيبِ مُرَجَّما<br><br>رَجاءً وَظنّاً بِالمَغيبِ مُرَجَّما<br><br>رَجاءً وَظنّاً بِالمَغيبِ مُرَجَّما<br><br>أُحِبُّ دُنوَّ الدارِ مِنها وَقَد أَبى<br><br>بِها صَدعُ شَعبِ الدارِ إِلا تَثَلُّما<br><br>بِها صَدعُ شَعبِ الدارِ إِلا تَثَلُّما<br><br>بِها صَدعُ شَعبِ الدارِ إِلا تَثَلُّما<br><br>بِها صَدعُ شَعبِ الدارِ إِلا تَثَلُّما<br><br>بِها صَدعُ شَعبِ الدارِ إِلا تَثَلُّما<br><br>بَكاها وَما يَدري سِوى الظَنِّ مَن بَكى<br><br>أَحَيّاً يُبَكّي أَم تُراباً وَأَعظُما<br><br>أَحَيّاً يُبَكّي أَم تُراباً وَأَعظُما<br><br>أَحَيّاً يُبَكّي أَم تُراباً وَأَعظُما<br><br>أَحَيّاً يُبَكّي أَم تُراباً وَأَعظُما<br><br>أَحَيّاً يُبَكّي أَم تُراباً وَأَعظُما<br><br>أحبك أصنافا من الحب لم أجد<br>قيس بن ذري:<br><br>أُحِبُّكِ أَصنافاً مِنَ الحُبِّ لَم أَجِد<br><br>لَها مَثَلاً في سائِرِ الناسِ يوصَفُ<br><br>لَها مَثَلاً في سائِرِ الناسِ يوصَفُ<br><br>لَها مَثَلاً في سائِرِ الناسِ يوصَفُ<br><br>لَها مَثَلاً في سائِرِ الناسِ يوصَفُ<br><br>لَها مَثَلاً في سائِرِ الناسِ يوصَفُ<br><br>فَمِنهُنَّ حُبٌّ لِلحَبيبِ وَرَحمَةٌ<br><br>بِمَعرِفَتي مِنهُ بِما يَتَكَلَّفُ<br><br>بِمَعرِفَتي مِنهُ بِما يَتَكَلَّفُ<br><br>بِمَعرِفَتي مِنهُ بِما يَتَكَلَّفُ<br><br>بِمَعرِفَتي مِنهُ بِما يَتَكَلَّفُ<br><br>بِمَعرِفَتي مِنهُ بِما يَتَكَلَّفُ<br><br>وَمِنهُنَّ أَلّا يَعرِضَ الدَهرُ ذُكرَها<br><br>عَلى القَلبِ إِلّا كادَتِ النَفسُ تَتلَفُ<br><br>عَلى القَلبِ إِلّا كادَتِ النَفسُ تَتلَفُ<br><br>عَلى القَلبِ إِلّا كادَتِ النَفسُ تَتلَفُ<br><br>عَلى القَلبِ إِلّا كادَتِ النَفسُ تَتلَفُ<br><br>عَلى القَلبِ إِلّا كادَتِ النَفسُ تَتلَفُ<br><br>وَحُبٌّ بَدا بِالجِسمِ وَاللَونِ ظاهِرٌ<br><br>وَحُبٌّ لَدى نَفسي مِنَ الرَوحِ أَلطَفُ<br><br>وَحُبٌّ لَدى نَفسي مِنَ الرَوحِ أَلطَفُ<br><br>وَحُبٌّ لَدى نَفسي مِنَ الرَوحِ أَلطَفُ<br><br>وَحُبٌّ لَدى نَفسي مِنَ الرَوحِ أَلطَفُ<br><br>وَحُبٌّ لَدى نَفسي مِنَ الرَوحِ أَلطَفُ<br><br>وَحُبٌّ هُوَ الداءُ العَياءُ بِعَينِهِ<br><br>لَهُ ذِكَرٌ تَعدو عَلَيَّ فَأَدنَفُ<br><br>لَهُ ذِكَرٌ تَعدو عَلَيَّ فَأَدنَفُ<br><br>لَهُ ذِكَرٌ تَعدو عَلَيَّ فَأَدنَفُ<br><br>لَهُ ذِكَرٌ تَعدو عَلَيَّ فَأَدنَفُ<br><br>لَهُ ذِكَرٌ تَعدو عَلَيَّ فَأَدنَفُ<br><br>فَلا أَنا مِنهُ مُستَريحٌ فَمَيِّتٌ<br><br>وَلا هُوا عَلى ما قَد حَيَيتُ مُخَفَّفُ<br><br>وَلا هُوا عَلى ما قَد حَيَيتُ مُخَفَّفُ<br><br>وَلا هُوا عَلى ما قَد حَيَيتُ مُخَفَّفُ<br><br>وَلا هُوا عَلى ما قَد حَيَيتُ مُخَفَّفُ<br><br>وَلا هُوا عَلى ما قَد حَيَيتُ مُخَفَّفُ<br><br>تذكر هذا القلب من شوقه ذكرا<br>الفرزدق:<br><br>ذَكَّرَ هَذا القَلبُ مِن شَوقِهِ ذِكرا<br><br>تَذَكَّرَ شَوقاً لَيسَ ناسِيَهُ عَصرا<br><br>تَذَكَّرَ شَوقاً لَيسَ ناسِيَهُ عَصرا<br><br>تَذَكَّرَ شَوقاً لَيسَ ناسِيَهُ عَصرا<br><br>تَذَكَّرَ شَوقاً لَيسَ ناسِيَهُ عَصرا<br><br>تَذَكَّرَ شَوقاً لَيسَ ناسِيَهُ عَصرا<br><br>تَذَكَّرَ ظَمياءَ الَّتي لَيسَ ناسِياً<br><br>وَإِن كانَ أَدنى عَهدِها حِجَجاً عَشرا<br><br>وَإِن كانَ أَدنى عَهدِها حِجَجاً عَشرا<br><br>وَإِن كانَ أَدنى عَهدِها حِجَجاً عَشرا<br><br>وَإِن كانَ أَدنى عَهدِها حِجَجاً عَشرا<br><br>وَإِن كانَ أَدنى عَهدِها حِجَجاً عَشرا<br><br>وَما مُغزِلٌ بِالغَورِ غَورِ تِهامَةٍ<br><br>تَرَعّى أَراكاً مِن مَخارِمِها نَضرا<br><br>تَرَعّى أَراكاً مِن مَخارِمِها نَضرا<br><br>تَرَعّى أَراكاً مِن مَخارِمِها نَضرا<br><br>تَرَعّى أَراكاً مِن مَخارِمِها نَضرا<br><br>تَرَعّى أَراكاً مِن مَخارِمِها نَضرا<br><br>مِنَ العوجِ حَوّاءَ المَدامِعِ تَرعَوي<br><br>إِلى رَشَإٍ طِفلٍ تَخالُ بِهِ فَترا<br><br>إِلى رَشَإٍ طِفلٍ تَخالُ بِهِ فَترا<br><br>إِلى رَشَإٍ طِفلٍ تَخالُ بِهِ فَترا<br><br>إِلى رَشَإٍ طِفلٍ تَخالُ بِهِ فَترا<br><br>إِلى رَشَإٍ طِفلٍ تَخالُ بِهِ فَترا<br><br>أَصابَت بِأَعلى الوَلوَلانِ حِبالَةً<br><br>فَما اِستَمسَكَت حَتّى حَسِبنَ بِها نَفرا<br><br>فَما اِستَمسَكَت حَتّى حَسِبنَ بِها نَفرا<br><br>فَما اِستَمسَكَت حَتّى حَسِبنَ بِها نَفرا<br><br>فَما اِستَمسَكَت حَتّى حَسِبنَ بِها نَفرا<br><br>فَما اِستَمسَكَت حَتّى حَسِبنَ بِها نَفرا<br><br>بِأَحسَنَ مِن ظَمياءَ يَومَ لَقيتُها<br><br>وَلا مُزنَةٌ راحَت غَمامَتَها قَصرا<br><br>وَلا مُزنَةٌ راحَت غَمامَتَها قَصرا<br><br>وَلا مُزنَةٌ راحَت غَمامَتَها قَصرا<br><br>وَلا مُزنَةٌ راحَت غَمامَتَها قَصرا<br><br>وَلا مُزنَةٌ راحَت غَمامَتَها قَصرا<br><br>أجد رواح القوم أم لا تروح<br>جرير:<br><br>أَجَدَّ رَواحُ القَومِ أَم لا تَرَوُّحُ<br><br>نَعَم كُلُّ مَن يُعنى بِجُملٍ مُتَرَّحُ<br><br>نَعَم كُلُّ مَن يُعنى بِجُملٍ مُتَرَّحُ<br><br>نَعَم كُلُّ مَن يُعنى بِجُملٍ مُتَرَّحُ<br><br>نَعَم كُلُّ مَن يُعنى بِجُملٍ مُتَرَّحُ<br><br>نَعَم كُلُّ مَن يُعنى بِجُملٍ مُتَرَّحُ<br><br>إِذا اِبتَسَمَت أَبدَت غُروباً كَأَنَّها<br><br>عَوارِضُ مُزنٍ تَستَهِلُّ وَتَلمَحُ<br><br>عَوارِضُ مُزنٍ تَستَهِلُّ وَتَلمَحُ<br><br>عَوارِضُ مُزنٍ تَستَهِلُّ وَتَلمَحُ<br><br>عَوارِضُ مُزنٍ تَستَهِلُّ وَتَلمَحُ<br><br>عَوارِضُ مُزنٍ تَستَهِلُّ وَتَلمَحُ<br><br>لَقَد هاجَ هَذا الشَوقُ عَيناً مَريضَةً<br><br>أَجالَت قَذاً ظَلَّت بِهِ العَينُ تَمرَحُ<br><br>أَجالَت قَذاً ظَلَّت بِهِ العَينُ تَمرَحُ<br><br>أَجالَت قَذاً ظَلَّت بِهِ العَينُ تَمرَحُ<br><br>أَجالَت قَذاً ظَلَّت بِهِ العَينُ تَمرَحُ<br><br>أَجالَت قَذاً ظَلَّت بِهِ العَينُ تَمرَحُ<br><br>بِمُقلَةِ أَقنى يَنفِضُ الطَلَّ باكِرٍ<br><br>تَجَلّى الدُجى عَن طَرفِهِ حينَ يُصبِحُ<br><br>تَجَلّى الدُجى عَن طَرفِهِ حينَ يُصبِحُ<br><br>تَجَلّى الدُجى عَن طَرفِهِ حينَ يُصبِحُ<br><br>تَجَلّى الدُجى عَن طَرفِهِ حينَ يُصبِحُ<br><br>تَجَلّى الدُجى عَن طَرفِهِ حينَ يُصبِحُ<br><br>وَأَعطَيتُ عَمرواً مِن أُمامَةَ حُكمَهُ<br><br>وَلِلمُشتَري مِنهُ أُمامَةَ أَربَحُ<br><br>وَلِلمُشتَري مِنهُ أُمامَةَ أَربَحُ<br><br>وَلِلمُشتَري مِنهُ أُمامَةَ أَربَحُ<br><br>وَلِلمُشتَري مِنهُ أُمامَةَ أَربَحُ<br><br>وَلِلمُشتَري مِنهُ أُمامَةَ أَربَحُ<br><br>صَحا القَلبُ عَن سَلمى وَقَد بَرَّحَت بِهِ<br><br>وَما كانَ يَلقى مِن تُماضِرَ أَبرَحُ<br><br>وَما كانَ يَلقى مِن تُماضِرَ أَبرَحُ<br><br>وَما كانَ يَلقى مِن تُماضِرَ أَبرَحُ<br><br>وَما كانَ يَلقى مِن تُماضِرَ أَبرَحُ<br><br>وَما كانَ يَلقى مِن تُماضِرَ أَبرَحُ<br><br>بانت سعاد ففي العينين ملمول<br>الأخطل:<br><br>بانَت سُعادُ فَفي العَينَينِ مَلمولُ<br><br>مِن حُبِّها وَصَحيحُ الجِسمِ مَخبولُ<br><br>مِن حُبِّها وَصَحيحُ الجِسمِ مَخبولُ<br><br>مِن حُبِّها وَصَحيحُ الجِسمِ مَخبولُ<br><br>مِن حُبِّها وَصَحيحُ الجِسمِ مَخبولُ<br><br>مِن حُبِّها وَصَحيحُ الجِسمِ مَخبولُ<br><br>فَالقَلبُ مِن حُبِّها يَعتادُهُ سَقَمٌ<br><br>إِذا تَذَكَّرتُها وَالجِسمُ مَسلولُ<br><br>إِذا تَذَكَّرتُها وَالجِسمُ مَسلولُ<br><br>إِذا تَذَكَّرتُها وَالجِسمُ مَسلولُ<br><br>إِذا تَذَكَّرتُها وَالجِسمُ مَسلولُ<br><br>إِذا تَذَكَّرتُها وَالجِسمُ مَسلولُ<br><br>وَإِن تَناسَيتُها أَو قُلتُ قَد شَحَطَت<br><br>عادَت نَواشِطُ مِنها فَهوَ مَكبولُ<br><br>عادَت نَواشِطُ مِنها فَهوَ مَكبولُ<br><br>عادَت نَواشِطُ مِنها فَهوَ مَكبولُ<br><br>عادَت نَواشِطُ مِنها فَهوَ مَكبولُ<br><br>عادَت نَواشِطُ مِنها فَهوَ مَكبولُ<br><br>مَرفوعَةٌ عَن عُيونِ الناسِ في غُرَفٍ<br><br>لا يَطمَعُ الشُمطُ فيها وَالتَنابيلُ<br><br>لا يَطمَعُ الشُمطُ فيها وَالتَنابيلُ<br><br>لا يَطمَعُ الشُمطُ فيها وَالتَنابيلُ<br><br>لا يَطمَعُ الشُمطُ فيها وَالتَنابيلُ<br><br>لا يَطمَعُ الشُمطُ فيها وَالتَنابيلُ<br><br>يُخالِطُ القَلبَ بَعدَ النَومِ لَذَّتُها<br><br>إِذَ تَنَبَّهَ وَاِعتَلَّ المَتافيلُ<br><br>إِذَ تَنَبَّهَ وَاِعتَلَّ المَتافيلُ<br><br>إِذَ تَنَبَّهَ وَاِعتَلَّ المَتافيلُ<br><br>إِذَ تَنَبَّهَ وَاِعتَلَّ المَتافيلُ<br><br>إِذَ تَنَبَّهَ وَاِعتَلَّ المَتافيلُ<br><br>يُروي العِطاشَ لَها عَذبٌ مُقَبَّلُهُ<br><br>في جيدِ آدَمَ زانَتهُ التَهاويلُ<br><br>في جيدِ آدَمَ زانَتهُ التَهاويلُ<br><br>في جيدِ آدَمَ زانَتهُ التَهاويلُ<br><br>في جيدِ آدَمَ زانَتهُ التَهاويلُ<br><br>في جيدِ آدَمَ زانَتهُ التَهاويلُ<br><br>آه من الحب كله عبر<br>إيليا ابو ماضي:<br><br>آهٍ مِنَ الحُبِّ كُلُّهُ عِبَرُ<br><br>عِندِيَ مِنهُ الدُموع وَالسَهَرُ<br><br>عِندِيَ مِنهُ الدُموع وَالسَهَرُ<br><br>عِندِيَ مِنهُ الدُموع وَالسَهَرُ<br><br>عِندِيَ مِنهُ الدُموع وَالسَهَرُ<br><br>عِندِيَ مِنهُ الدُموع وَالسَهَرُ<br><br>وَوَيحَ صَرعى الغَرامِ إِنَّهُمُ<br><br>مَوتى وَما كُفِّنوا وَلا قُبِروا<br><br>مَوتى وَما كُفِّنوا وَلا قُبِروا<br><br>مَوتى وَما كُفِّنوا وَلا قُبِروا<br><br>مَوتى وَما كُفِّنوا وَلا قُبِروا<br><br>مَوتى وَما كُفِّنوا وَلا قُبِروا<br><br>يَمشونَ في الأَرضِ لَيسَ يَأخُذُهُم<br><br>زَهو وَلا في خُدودِهِم صَعَرُ<br><br>زَهو وَلا في خُدودِهِم صَعَرُ<br><br>زَهو وَلا في خُدودِهِم صَعَرُ<br><br>زَهو وَلا في خُدودِهِم صَعَرُ<br><br>زَهو وَلا في خُدودِهِم صَعَرُ<br><br>لَو وَلَجَ الناسُ في سَرائِرِهِم<br><br>هانَت وَرَبّي عَلَيهِم سَقَرُ<br><br>هانَت وَرَبّي عَلَيهِم سَقَرُ<br><br>هانَت وَرَبّي عَلَيهِم سَقَرُ<br><br>هانَت وَرَبّي عَلَيهِم سَقَرُ<br><br>هانَت وَرَبّي عَلَيهِم سَقَرُ<br><br>ما خَفَروا ذِمَّة وَلا نَكَثوا<br><br>عَهدا وَلا مَلَأو وَلا غَدَروا<br><br>عَهدا وَلا مَلَأو وَلا غَدَروا<br><br>عَهدا وَلا مَلَأو وَلا غَدَروا<br><br>عَهدا وَلا مَلَأو وَلا غَدَروا<br><br>عَهدا وَلا مَلَأو وَلا غَدَروا<br><br>أغالب فيك الشوق والشوق أغلب<br>المتنبي:<br><br>أُغالِبُ فيكَ الشَوقَ وَالشَوقُ أَغلَبُ<br><br>وَأَعجَبُ مِن ذا الهَجرِ وَالوَصلُ أَعجَبُ<br><br>وَأَعجَبُ مِن ذا الهَجرِ وَالوَصلُ أَعجَبُ<br><br>وَأَعجَبُ مِن ذا الهَجرِ وَالوَصلُ أَعجَبُ<br><br>وَأَعجَبُ مِن ذا الهَجرِ وَالوَصلُ أَعجَبُ<br><br>وَأَعجَبُ مِن ذا الهَجرِ وَالوَصلُ أَعجَبُ<br><br>أَما تَغلَطُ الأَيّامُ فيَّ بِأَن أَرى<br><br>بَغيضاً تُنائي أَو حَبيباً تُقَرِّبُ<br><br>بَغيضاً تُنائي أَو حَبيباً تُقَرِّبُ<br><br>بَغيضاً تُنائي أَو حَبيباً تُقَرِّبُ<br><br>بَغيضاً تُنائي أَو حَبيباً تُقَرِّبُ<br><br>بَغيضاً تُنائي أَو حَبيباً تُقَرِّبُ<br><br>وَلِلَّهِ سَيري ما أَقَلَّ تَإِيَّةً<br><br>عَشِيَّةَ شَرقِيَّ الحَدالَي وَغُرَّبُ<br><br>عَشِيَّةَ شَرقِيَّ الحَدالَي وَغُرَّبُ<br><br>عَشِيَّةَ شَرقِيَّ الحَدالَي وَغُرَّبُ<br><br>عَشِيَّةَ شَرقِيَّ الحَدالَي وَغُرَّبُ<br><br>عَشِيَّةَ شَرقِيَّ الحَدالَي وَغُرَّبُ<br><br>عَشِيَّةَ أَحفى الناسِ بي مَن جَفَوتُهُ<br><br>وَأَهدى الطَريقَينِ الَّتي أَتَجَنَّبُ<br><br>وَأَهدى الطَريقَينِ الَّتي أَتَجَنَّبُ<br><br>وَأَهدى الطَريقَينِ الَّتي أَتَجَنَّبُ<br><br>وَأَهدى الطَريقَينِ الَّتي أَتَجَنَّبُ<br><br>وَأَهدى الطَريقَينِ الَّتي أَتَجَنَّبُ<br><br>وَكَم لِظَلامِ اللَيلِ عِندَكَ مِن يَدٍ<br><br>تُخَبِّرُ أَنَّ المانَوِيَّةَ تَكذِبُ<br><br>تُخَبِّرُ أَنَّ المانَوِيَّةَ تَكذِبُ<br><br>تُخَبِّرُ أَنَّ المانَوِيَّةَ تَكذِبُ<br><br>تُخَبِّرُ أَنَّ المانَوِيَّةَ تَكذِبُ<br><br>تُخَبِّرُ أَنَّ المانَوِيَّةَ تَكذِبُ<br><br>وَقاكَ رَدى الأَعداءِ تَسري إِلَيهِمُ<br><br>وَزارَكَ فيهِ ذو الدَلالِ المُحَجَّبُ<br><br>وَزارَكَ فيهِ ذو الدَلالِ المُحَجَّبُ<br><br>وَزارَكَ فيهِ ذو الدَلالِ المُحَجَّبُ<br><br>وَزارَكَ فيهِ ذو الدَلالِ المُحَجَّبُ<br><br>وَزارَكَ فيهِ ذو الدَلالِ المُحَجَّبُ<br><br>أحبك أحبك وهذا توقيعي<br>نزار قباني:<br><br>هل عندك شكٌ أنك أحلى امرأةٍ في الدنيا<br><br>وأهم امرأةٍ في الدنيا<br><br>هل عندك شك أني حين عثرت عليك<br><br>ملكت مفاتيح الدنيا<br><br>هل عندك شك أني حين لمست يديك<br><br>تغير تكوين الدنيا<br><br>هل عندك شك أن دخولك في قلبي<br><br>هو أعظم يومٍ في التاريخ<br><br>وأجمل خبرٍ في الدنيا