هو عبارة عن مادة مشابهة للفيتامينات وكذلك الأحماض الأمينية، يتمّ صنعها من الأحماض الأمينية أبرزها الميثيونين والميسين، وبعض الفيتامينات الأخرى مثل C وB، أمّا عن إمكانية الحصول عليه من مصادر طبيعية فهي قليلة جداً، وهذا يجعل من تناول المكملات خياراً أمثل، ومن المصادر الطبيعية الغنية بالكارنتين منتجات الألبان واللحوم تحديداً الحمراء، إضافةً إلى نسبة قليلة جداً في الخضار.
عديدة وتتضمن ما يلي:
اختلفت الآراء حول الجرعة المناسبة والمطلوب تناولها من الكارنتين، ولكن بشكل عام تتراوح الجرعة المتوسطة ما بين مئة إلى أربعمئة مليغرام يومياً، ولكن في حالات معينة قد تكون الجرعات المطلوبة أعلى وأكبر؛ لتحقيق الفائدة المطلوبة، وبشكل عام وباختلاف الحالات تكون كالتالي:
لا يظهر آثار جانبية للكارنتين إلّا عند تناول جرعات كبيرة تزيد عن خمسمئة مليغرام، وفي هذه الحالة يظهر على الجسم كلٍ مما يلي: